ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تأثير العمر و الجنس في ظهور الاختلاطات الفموية لدى مرضى السرطان الخاضعين للمعالجة الكيميائية

Study of Age & Gender influence on Oral Complications Manifested in Chemotherapy-Treated Cancer Patients

1202   0   28   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتبر الاختلاطات الفموية من المشاكل الشائعة الحدوث عند مرضى السرطان الخاضعين للمعالجة الكيميائية و لا يكون جميع المرضى عند نفس درجة الخطورة لتطور هذه الاختلاطات فهناك العديد من المتغيرات التي تؤثر على تعدد و شدة الاضطرابات الفموية المرافقة للعلاج منها ماهو مرتبط بالمريض نفسه و منها ما هو مرتبط بنظام المعالجة المطبق، تمّ في هذا البحث دراسة تأثير عمر المريض و جنسه على ظهور مثل هذه الاختلاطات عند عينة من المرضى الخاضعين للعلاج الكيميائي و توصلنا إلى استنتاج وجود علاقة بين عمر مريض السرطان الخاضع للمعالجة الكيميائية و كذلك جنسه و بين حدوث بعض الاختلاطات الفموية دون الأخرى حيث ظهر تأثير الجنس على حدوث الألم و تشوش الحس في الفم عند الذكور أكثر من الإناث و بفارق دال احصائياً أما العمر فظهر تأثيره على جفاف الفم و تغير حاسة الذوق مع ازدياد عمر المريض.

المراجع المستخدمة
Egner, J.R. 2011 Cancer Rehabilitation: Principles and Practice. JAMA,305(3): p. 306-307
Holland, J.F. 2003, Cardinal Manifestations of Cancer
Hong, W.K. and J.F. Holland2010, Holland Frei cancer medicine eight. Vol. 8.: PMPH-USA
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يُعد التعب من أهم الأثار الجانبية الشائعة عند مرضى السرطان الخاضعين للعلاج الكيميائي. الهدف: هدفت الدراسة إلى تقييم تأثير تدليك الظهر و اليد و القدم على مستوى التعب لدى مرضى السرطان الخاضعين للعلاج الكيميائي. أدوات البحث و طرائقه: أجريت هذه الدراسة ع لى عينة مؤلفة من (75) مريضاً ذكراً بالغاً موزعين على خمس مجموعات (تدليك الظهر، تدليك اليد، تدليك القدم، تدليك الظهر و اليد و القدم، المجموعة الضابطة) في قسم العلاج الكيميائي في مستشفى تشرين الجامعي ممن يتلقون العلاج الكيميائي، جُمعت البيانات باستخدام استمارة تتضمن البيانات الشخصية و استمارة تتضمن مقياس شدة التعب (FSS). النتائج:خلُصت النتائج إلى أن تدليك الظهر و اليد و القدم مجتمعين كان له الآثر الأكبر على انقاص مستويات التعب، و أوصت الدراسة بضرورة تطبيق التدليك للمرضى الخاضعين للعلاج الكيميائي.
مقدمة: يواجه المرضى الذين يخضعون للعلاج الكيماوي تحديات جسدية و نفسية كبيرة نتيجة للآثار الجانبية للأدوية الكيماوية مما يجعل التكيف و التأقلم أمرين هامين في مواجهة هذا المرض. الهدف: أجريت هذه الدراسة الوصفية لتحديد استراتيجيات التكيف التي يستخدمها مر ضى السرطان خلال فترة العلاج الكيماوي و علاقة الاستراتيجيات المستخدمة من قبلهم بالعمر و الجنس. الطرائق: جمعت البيانات من 150 مريض و مريضة من مشفى تشرين الجامعي باستخدام استبيان التكيف المختصر بالإضافة الى استمارة البيانات الديموغرافية النتائج: أظهرت النتائج أن مرضى السرطان يميلون لاستخدام استراتيجيات تكيف متنوعة من استراتيجيات التكيف الموجهة للمشكلة و استراتيجيات التكيف الموجهة للمشاعر، تعكس تكيفاً ايجابياً و سلبياً. كانت أكثر استراتيجيات التكيف المستخدمة من قبل المرضى هي استراتيجية التكيف الفعال (78.66%)، تلاها استراتيجية البحث عن الدعم الاجتماعي الفعال (%76.66)، ثم استراتيجية التخطيط (76%)، تلاها استراتيجية التركيز و التنفيس عن المشاعر (%75.33)، ثم استراتيجية التقبل (70.66%)، تلاها استراتيجية البحث عن الدعم الاجتماعي العاطفي (%68)، ثم التدين(58%)، كما أظهرت النتائج أن استراتيجيات التكيف تتغير بتغير العمر و الجنس (P < 0.05) حيث تميل الإناث إلى استخدام الاستراتيجيات الموجهة للمشاعر و يميل المسنون لاستخدام الاستراتيجيات التي لها علاقة بالدعم الاجتماعي العاطفي و التقبل. استنتاجات: يجب ايلاء الجانب النفسي لمرضى السرطان خلال فترة العلاج الكيماوي المزيد من الاهتمام و اجراء التقييم المستمر لاستراتيجيات تكيفهم و تصميم تداخلات تنسجم مع الأنماط و السلوكيات التكيفية التي يبدونها خلال فترة العلاج.
إنّ التهاب النسج حول السنيّة المزمن مرضٌ إنتانيّ، يتّصف بالتهابٍ لثويّ يمتدّ إلى النسج حول السنيّة المجاورة، مؤدياً لتشكل جيوب حول سنيّة، و خسارة في الارتباط السريري، و العظم السّنخيّ المجاور، يحدث غالباً عند البالغين، و لكن يمكن مشاهدته في أيّ عمر، و يتأثّر معدّل تطوّر المرض بالعوامل الموضعية و/أو الجهازية، و البيئيّة، التي تعدّل استجابة الثوي المناعيّة تجاه اللويحة البكتيريّة، مايزيد الحساسيّة تجاه المرض، و يُعتقد أن الاستعداد للمرض حول السني يرتبط جزئياً بالاستعداد الجيني، و قد تمّ تحديد العديد من الجينات التي تعتبر مواضع كامنة للاستعداد للالتهاب، و أحد أهمها مستقبل الفيتامين د VDR الذي يتواسط فعالية الفيتامين د الحيوية في استقلاب العظم، و تعديل الاستجابة المناعيّة. هدفت دراستنا للتحرّي عن علاقة العمر، الجنس، و التعدّد الشكلي FokI في جين مستقبل الفيتامين د بالحالة السريريّة لمرضى سوريين بالتهاب النسج حول السنيّة المزمن، حيث شملت العيّنة على 50 مريضاً بمتوسط عمر (0.722±64)عاماَ، و30 حالة شاهدة (0.63±50) عاماَ، و تمّ عزل الدنا DNA من الدم المحيطي، و إجراء تفاعل البوليميراز التسلسلي PCR، و هضم شدف الدنا المضخّمة بأنزيم قطع FokI. أظهرت دراستنا بتطبيق اختبار كاي مربع Chi-square عدم وجود فروقٍ يعتدّ بها إحصائياً بين مجموعتيّ الدراسة من حيث العمر، الجنس، و توزع الأنماط الجينيّة و الأليلات في الموقع FokI من جينVDR، و ضمن حدود هذا البحث بمكن القول أنّ هذه العوامل لا تؤهّب لحدوث المرض، أو تؤثّر على درجة تطوّره.
تعد الاختلاطات الوعائية من الاختلاطات المهمة بعد زرع الكلية و التي تؤثر في بقيا المريض و بقيا الطعم . هناك عوامل متعددة تؤدي دوراً في حدوث هذه الاختلاطات مثل العوامل التقنية و العوامل التشريحية. هدفت الدراسة إلى تحديد نسبة حدوث الاختلاطات الوعائية ع ند مرضى زرع الكلية فضلاً عن الأعراض و العلامات المميزة لهذه الاختلاطات و وسائل التشخيص و طرائق العلاج و النتائج.
يعد السرطان من أهم الأمراض المسببة للوفاة في جميع أنحاء العالم حيث سجل ما يقارب 14 مليون حالة إصابة جديدة و8.2 مليون حالة وفاة في عام 2012 ومن المتوقع أن يرتفع عدد الاصابات بمعدل 70% خلال العقدين القادميين

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا