ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة سريرية مقارنة لتقييم الشفاء الحاصل بعد عملية قطع الذروة باستخذام تقنيتين مختلفتين

In vivo Comparative Study to Evaluate the Healing after Apicectomy by Using Two Different Techniques

901   0   25   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى تقييم الشفاء الحاصل بعد عملية قطع الذروة باستخدام تقنيتين مختلفتين, و كذلك تقييم دور مادة ال MTA كحشوة راجعة و دور ليزر Er:Yag كأداة لقطع النهاية الذروية و أثر كل منهما على الشفاء.

المراجع المستخدمة
Lin S, Platner O, Metzger Z, Tsesis I. Residual bacteria in root apices removed by a diagonal root-end resection: a histopathological evaluation. International Endodontic Journal. 2008;41(6):469–475
Torabinejad M, Hong C-U, Lee S-J, Monsef M, Pitt Ford TR. Investigation of mineral trioxide aggregate for root-end filling in dogs. Journal of Endodontics. 1995;21(12):603–608
Bramante CM, de Moraes IG, Bernardineli N, et al. Effect of sputter-coating on cracking of root-end surfaces after ultrasonic retrograde preparation- A SEM study of resected root apices and their respective impressions. Acta Odontol Latinoam 2010; 23 Nº 1 /53-57 ISSN 0326-4815
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر الألم التالي للمعالجة اللبية أحد المشاكل الأساسية في معالجة الأقنية الجذرية و بالرغم من أنه لا يستمر طويلاً في معظم الحالات إلا أنه يعد مصدر إرباك للطبيب و مصدر إزعاج للمريض. يهدف هذا البحث إلى دراسة الألم التالي للمعالجة اللبية لأسنان ذات لب ح ي و بجلسة واحدة استخدام ثلاثة أنظمة حشو مختلفة. شملت العينة 90 حالة قسمت إلى ثلاثة مجموعات رئيسية متساوية ( 30 حالة ) بحيث تشمل كل مجموعة ( 10 أسنان أمامية، و 10 ضواحك، و 10 أرحاء ) تم إجراء التحضير بنظام التحضير الآلي Protaper و من ثم الحشو في نفس الجلسة للمجموعة الأولى بتقنية لتكثيف الجانبي للكوتابيركا، و المجموعة الثانية بنظام E&Q Plus, و المجموعة الثالثة بنظام HEROFILL. تم تسجيل مقدار الألم التالي للمعالجة باستخدام المقياس البصري التمثيلي VAS المدرج من ( 0-100) و ذلك بعد (ساعتين، 24 ساعة، 48 ساعة, أسبوع).
تخضع أنظمة الربط المستخدمة في ترميمات الكمبوزت إلى تطورات دائمة، كما تخضع أنواع الكمبوزت إلى تحسينات دائمة في خواصها، و من أنواع الكمبوزت الجديدة الكمبوزت ذاتي الإلصاق الذي لا يحتاج إلى نظام رابط قبل تطبيقه على النسج السنيّة، و هذا الكمبوزت يبسط ا لإجراءات في العيادة السنيّة و يقلل من الأخطاء السريريّة التي قد تسبب الحساسيّة التاليّة للترميم، إذ تعتبر هذه الحساسيّة من المشكلات المهمة التي تواجه الأطباء في عياداتهم، مما استدعى إجراء هذه الدراسة السريريّة لتقييم الحساسيّة التالية للترميم عند استخدام الكمبوزت ذاتي الإلصاق كمادة مرممة.
يعد تضيق الفك العلوي أحد أشكال سوء الإطباق المشاهدة في الممارسة السريرية اليومية، الذي غالباً ما يترافق مع تضيق في مجرى التنفس الأنفي. استخدمت عدة طرائق لتوسيع الفك العلوي و معالجة هذا الخلل، من بينها تقنية التوسيع البطيء للفك العلوي بقوة خفيفة و تقن ية التوسيع السريع. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم التغيرات في عرض التجويف الأنفي الناتجة عن توسيع الفك العلوي بالتوسيع البطيء بجهاز SPRING JET II في المرحلة الثانية من الإطباق المختلط، و مقارنتها بمثيلاتها الناتجة عن التوسيع السريع للفك العلوي باستخدام موسعة HYRAX.
تهدف هذه الدراسة لمعرفة تأثير لون لواصق (Variolink Veneer) (V.V) المُستخدمة في إلصاق الوجوه الرقيقة على لون هذه الوجوه المُصنعة حصراً بخزف (IPS e-max). استخدمت عينة مؤلفة من (15) وجهاً رقيقاً بألوان (A1-A2-A3-A3,5) وفقاً لتقنيةIPS e-max Press))و(15( وجهاً رقيقاً وفقاً لتقنية (IPS e-max CAD). تم قياس لون هذه الوجوه على الأسنان المحضرة دون إلصاق وقياس المتغيرات الناتجة بين اللون المطلوب واللون الناتج بواسطة جهاز(Easyshade compact), ثم تم إلصاق كل ثلث من العينة الأولى والثانية بأحد لواصق(V.V) بإحدى درجات الشفوفية التالية(+3),(0),(-3) وتمت إعادة قياس المتغيرات بين اللون الناتج لكل مجموعة مع اللون المطلوب. بينت النتائج أن اللاصق (V.V-3)قد قدم النتائج الأكثر مقاربة للون المطلوب, فيما بينت أن اللاصق (V.V+3) قد قدم النتائج الأقل مقاربة, وبينت المقارنة بين التقنيتين أن تقنية (CAD-CAM) كانت أكثر مقاربة للون المطلوب من تقنية (Press), وبالتالي تكون تقنية (CAD-CAM) مع لاصق (V.V-3) هي الأكثر مقاربة في جميع الفئات.
أجريت الدراسة الحالية على عينات دم تعود لـ 15 مريضاً (12 ذكور, 3 إناث) ممن شخصت إصابتهم بالليشمانيا الجلدية و ثبت شفاؤهم منها بعد الخضوع للعلاج الموضعي. و أجريت اختبارات الدراسة على مرحلتين: الأولى بعد الخمج، و الثانية بعد شهرين على الأقل من الشفاء. و خضع كل مريض في كلا المرحلتين للاختبارات الآتية: التعداد الكلي و العد التمييزي لخلايا الدم البيض, و قياس قيمة الهيماتوكريت. إضافة لذلك، تم إجراء دراسة للتغيرات المورفولوجية لخلايا الدم البيض للمصابين.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا