ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تحديد المناطق المأمولة لمشاريع حصاد المياه باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد و نظام المعلومات الجغرافي

Identifying the Potential Areas for Water Harvesting Projects by Using Remote Sensing and Geographic Information System

1367   2   112   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تناولت هذه الدراسة استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد و نظم المعلومات الجغرافية في تحديد المناطق المأمولة لمشاريع حصاد المياه، و أجريت الدراسة على منطقة حسياء و ما حوالها بمساحة قدرها 1300 كم 2 . تم جمع البيانات و المعلومات عن منطقة الدراسة من مصادر مختلفة و من صور الأقمار الصناعية و تم إعداد الخرائط الغرضية و قواعد البيانات الرقمية من خلال التحليل و التفسير البصري و الآلي للصور الفضائية و اجراء التحليلات و التقاطعات بين الشرائح المختلفة من اجل تطبيق المعايير التي تستخدم في هذه الدراسات لتحديد المواقع المثلى و النموذجية لإقامة منشات حصاد المياه. و تبين من خلال هذه الدراسة نجاعة تقنيات الاستشعار عن بعد و نظام المعلومات الجغرافي في إنجاز مثل هذا النوع من الدراسات.

المراجع المستخدمة
ESRI, 2001-,Using Arc Gis Spatial Analyst, 380 New York street, Redlands, CA, USA
JILL MC COY and Kevin Johnston,2002- Using Arc GIS 3D Analyst
MAIDMENT David, 2006 – Center for Research in Water Resources University of Texas at Austin- Arc Hydro Toolset Application to the Upper Pearl
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يُعد الاستشعار عن بعد من العلوم الأساسية التي شقت طريقها بسرعة فائقة في السنوات الأخيرة. تُعد صور الأقمار الصناعية (المأخوذة ضمن نظام الاستشعار عن بعد) أحد المصادر الهامة و المتطورة للحصول على بيانات عن أي منطقة على سطح الكرة الأرضية. و يُعد استخدام هذه الصور بشكل متكامل مع نظام المعلومات الجغرافي (GIS) لرسم خرائط مختلفة المقاييس لمناطق واسعة نسبياً، تستخدم في كثير من المجالات، أحد التطبيقات الحديثة التي لاقت رواجاً كبيراً في وقتنا الحالي. يهدف هذا البحث إلى الاستخدام المشترك و المتكامل لنظام الاستشعار عن بعد و نظام المعلومات الجغرافي (GIS) من أجل إجراء دراسة طبوغرافية على صورة قمر صناعي Landsat7 مأخوذة لجزء من القسم الشمالي من محافظة اللاذقية. تم، باستخدام برنامجين هما: Erdas Imagine و ArcGIS، إنجاز تحليل لتضاريس المنطقة عن طريق معالجة الصورة الفضائية الخام رقمياً و من ثم تحليل تضاريسها. تم أيضاً، اعتماداً على النموذج التضاريسي الرقمي، استنتاج صورة الانحدار ثلاثية البعد 3D و التي تساعد على فهم أكبر لتضاريس منطقة الدراسة. تم رسم خريطة تبين استعمالات الأراضي للمنطقة المدروسة. أخيراً، تم إجراء بعض التحليلات المكانية الهامة لإيجاد المواقع المثلى لإقامة مشاريع مختلفة ذات فوائد اقتصادية. تمت فيما بعد مناقشة النتائج و التحليلات و بيان مجالات الاستفادة منها.
هدفت الدراسة إلى نمذجة انجراف التربة المائي في منطقة ضهر الجبـل و محيطهـا فـي محافظـة السويداء باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS و تقنية الاستشعار عن بعد RS .قيمت مخاطر انجراف التربة عن طريق تطبيق أنموذج رياضي ضمن بيئة نظام المعلومات الجغرافي با لاعتمـاد علـى عـشرة عوامل تؤثر في انجراف التربة المائي. و أنشأت طبقات للعوامل السابقة ثم جمعت لإنتاج خارطـة لتقيـيم مخاطر الانجراف التي قسمت إلى ست درجات. أظهرت النتائج أن 12 % من منطقة الدراسة تقع ضـمن الدرجتين 5 و 6 اللتين تعكسان قابلية عالية و عالية جداً للانجـراف. بينـت النتـائج أيـضاً أن العامـل الطبوغرافي الذي يشمل درجة الانحدار و شكل المنحدر و النظام الأرضي و شكل الأرض يساهم بشكل فعال في حدوث الانجراف المائي، و أن المدرجات تعد وسيلة فعالة للتخفيف من خطورة الانجراف في المنطقـة المدروسة. كما أثبتت الدراسة أن نظم المعلومات الجغرافية و تقنية الاستشعار عن بعد هما أداتان فعالتان في رسم خرائط التربة و المشاكل المتعلقة بها لا سيما مشكلة الانجراف المائي.
يهدف هذا البحث إلى دراسة و تقييم الآمال النفطية و الغازية لمنطقة الدراسة و ذلك من خلال دمج بيانات الاستشعار عن بعود و نظام المعلومات الجغرافي ونموذج الارتفاع الرقمي ونظام ثلاثي الأبعاد. وذلك بمساعدة برنامج (Arc GIS). لقد تمكنا من خلال هذه المعطيات م ن إيجاد نظام تكاملي بينها حيث تم باستخدامها: وضع خريطة البنيات الحلقية, وضع خريطة المظاهر الخطية, وضع خريطة شبكات التصريف المائية. و جميعها تمثل مؤشرات مباشرة و غير مباشرة على سطح الأرض لبنيات سطحية أو تحت سطحية، و التي تلعب دورًا هاماً في التنقيب عن النفط و الغاز.
تعد منطقة القصير من المناطق الزراعية الهامة في سورية، لأنها تساهم في تغطية جزء كبير من الاحتياجات الزراعية في سورية، إلا أنها تعاني من سوء استعمال الأراضي في بعض المواقع. هدفت الدراسة إلى إعداد خرائط استعمالات الأراضي و الغطاء الأرضي لمنطقة القصير، و ذلك باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد و نظم المعلومات الجغرافية. اعتمدت الدراسة على صور فضائية من التابع الصنعي SPOT- 4 بقدرة تمييز مكانية [( 10 م) أبيض, أسود و( 20 م) ملون]. توصلت الدراسة إلى عدة نتائج تمثلت في قدرة كل من الاستشعار عن بعد و نظم المعلومات الجغرافية في إنتاج خرائط دقيقة لاستعمالات الأراضي و الغطاء الأرضي، و تأسيس قاعدة بيانات رقمية مكانية لاستعمالات الأراضي و الغطاء الأرضي لمنطقة القصير.
تتضمن هذه الدراسة تحليلا شاملا للعوامل المناخية و النباتية و الطبوغرافية لمحمية النبي متى (منطقة الدريكيش- محافظة طرطوس – سوريا) كونها أهم العوامل المؤثرة في حرائق الغابات، حيث تم جمع البيانات المرافقة لكل حريق و تحليلها باستخدام البرامج الاحصائية (S PSS) و (EXCEL) و دراسة الارتباط المتعدد بين هذه العوامل و بين ظاهرة تكرار الحريق في منطقة معينة (خطر حدوث الحريق). تم بعد ذلك معالجة هذه البيانات و نتائج التحليل و الارتباط المتعدد ضمن برنامج نظام المعلومات الجغرافية (GIS) للحصول على الخريطة الممثلة لمناطق خطر حدوث الحريق، و تمت الاستعانة بالخرائط الطبوغرافية بمقياس (1:50000), و الصور الفضائية بمقياس (1:25000)، حيث صممت الخرائط اللازمة للدراسة (خريطة الانحدار – خريطة المعرض - خريطة التغطية النباتية – خريطة البنية التحتية - خريطة مناطق خطر الحريق)، و تم اقتراح أماكن أبراج المراقبة و مراكز التدخل السريع ضمن المناطق ذات درجة الخطورة العالية لحدوث الحرائق. تعدّ هذه الخرائط بمثابة أنظمة إنذار مبكر يمكن التنبؤ من خلالها على احتمال حدوث حريق ما ضمن المحمية عندما تتوفر الشروط الملائمة لذلك.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا