ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير رش جذور الشوندر السكري بمستويات مختلفة من مركب كلوريد الكالسيوم CaCl2 في المؤشرات التصنيعية خلال فترة التخزين

Effect of Spraying Calcium Chloride CaCl2 Treatments on Sugar Beet (Beta vulgaris L.) Manufacturer Traits of Roots in Storage

1539   0   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث علوم الأغذية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذ البحث في العروة الشتوية (15 شباط)، خلال الموسمين الزراعيين 2015 و 2016 بهدف دراسة تأثير رش جذور الشوندر السكري بمركبات كلوريد الكالسيوم (2,4, و 6%) بالإضافة إلى معاملة الشاهد بدون رش، في الصفات التصنيعية خلال فترة التخزين وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية RCBD بأربعة مكررات.

المراجع المستخدمة
ABD EL- MOHSEN M, NEZAM EL-DIN M, 1996- Chemical and technological studies on sugar beet roots. Egypt. J. Food Sci., Vol. 24(1).1 – 14
AL ZUBI HI, AL JBAWI EM, AL JEDDAWI S, TAHLA M.Kh, ISMAIEL R, AL HUNIESH Th, ALIESHA G, RADWAN R, AZZAM H, 2016a- Impact of some chemical treatments and length of storage on the storability of sugar beet. International Journal of Environment. Vol. 5(1). 96-106
AL ZUBI HI, AL-JBAWI EM, AL HUNIESH TH, AL JEDDAWI S, JDID H, ALIESHA G, RADWAN R, TAHLA M.KH, ISMAIEL R, AZZAM H, 2016b- Effect of Slaked Lime Concentrations on Sugar Beet Roots in Storage. Syrian Journal of Agriculture Research. Vol. 3(1): 229-239
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نُفذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية في حماة خلال الموسمين الزراعيين 2010/2011 بهدف تقويم تأثير التسميد الآزوتي في بعض الصفات الإنتاجية و التكنولوجية للشوندر السكري وحيد الجنين (الصنف سيمبر)، و متعدد الأجنة ( الصنفHM10 ). أظهرت النتائج تأثير ال تسميد الآزوتي في الصفات الإنتاجية و التكنولوجية للشوندر السكري، حيث أدّت إضافته حتى المستوى 250 N كغ.هكتار­¹ إلى الحصول على أعلى غلة من الجذور و أعلى غلة من مردود السكر الفعلي (102.88 ،12.15) طن .هكتار­¹ و لكنها أثرت سلباً في كلٍ من نسبة السكر في الجذور، و استقطاب العصير و نقاوته (14.68%،15.95%،80.45%) على التوالي. كما تفوق الصنف سيمبر (وحيد الجنين) معنوياً على الصنف HM10 ( متعدد الأجنة) في الإنتاجية الجذرية, و نسبة المادة الجافة في العصير (البريكس), و نسبة السكر في الجذور و استقطاب العصير. و بّينت النتائج أيضاً تفوق الموعد 1/11 في الإنتاجية الجذرية، و البريكس, و استقطاب العصير، و كمية السكر النظرية و الفعلية معنوياً على الموعدين 1/10 و 15/10. و بشكل عام أعطى الصنف سيمبر (وحيد الجنين) أفضل القيم عند الزراعة في الموعد 1/11 و تسميده بمعدل 200ـ250N كغ.هكتار­¹.
بينت الدراسة أن متوسط الكثافة الظاهرية للتربة في العمق 20-0 سم بلغ 1.04 غ / سم3 في المعاملة من دون ضغط، و قد ازدادت هذه الكثافة معنوياً مع زيادة الضغط و الرطوبة في أثناء الانضغاط، و كان معدل الزيادة الأكبر في العمق 0-20 سم حيث بلغت الزيادة 0.38 غ/سم3 عند الضغط 257.44 كيلو باسكال، و متوسط الرطوبة في أثناء الضغط 19.03% مقارنة بالمعاملة من دون ضغط. كما أن حجم المسامات أكبر من 50 ميكروناً انخفض عند الضغط السابق نفسه، و متوسط الرطوبة السابقة في العمق -0 20 سم بمقدار 20.02%. و انخفض حجم المسامات أكبر من 10 ميكرونات بمقدار 20.65% مقارنة مع المعاملة من دون ضغط. و لوحظ أن الانخفاض الأكبر في الإنتاجية كان عند معاملة الضغط 257.44، و رطوبة 21.8؛ إذْ بلغ الانخفاض في الإنتاج 17.52%. كما تم التوصل إلى أن الكثافة الظاهرية المثالية في الطبقة السطحية من 20-0 سم لإعطاء أفضل إنتاجية من الشوندر السكري كانت 1.12 غ/سم3، و كانت القيمة الحدية 1.28غ/سم 3.، و التي بعد تجاوزها يحصل انخفاض معنوي في الإنتاج.
نُفّذت التجربة الحقلية في مركز بحوث الرقة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، خلال الموسـم الزراعي 2011/2012 ، بهدف مقارنة الصفات النوعية لأربعة أصناف من الشوندر العلفي وحيد الجنـين، و هي الصنف جامون Jamon ، و الصنف سـبلينديدس Splendids ، و الـ صنف سـتارمون Starmon و أخيراً الصنف فيرمون Vermon ، في العروتين الخريفية و الشتوية. إذْ زرعت العروة الخريفيـة خـلال شهر تشرين الأول/اكتوبر في حين زرعت العروة الشتوية خلال شهر كـانون الثـاني/جينـوري. نفـذت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة من الدرجة الأولى design plot Split و بثلاثة مكررات. أظهرت نتائج اختبار المقارنة Test-T أفضلية زراعة الشوندر العلفي في العروة الخريفيـة مقارنـةً بالشتوية لكن بنسبة ضئيلة. كما تفوق الصنف وحيد الجنين فيرمون على بـاقي الأصـناف فـي معظـم الصفات النوعية تلاه الصنف ستارمون. من أجل الحصول على مواصفات نوعية جيدة لمحصول الـشوندر العلفي، و من ثم يمكن الزراعة الخريفية و الشتوية ضمن ظروف محافظة الرقة على أن تستكمل دراسـات أخرى مكملة لهذا البحث فيما يتعلق بالمعاملات الأخرى (كمواعيد القلع، و مسافات الزراعة، و كمية السماد الواجب إضافتها و مواعيد إضافتها ...إلخ)، و اختبار أصناف أخرى وحيدة و متعددة الأجنـة مـن مـصادر مختلفة.
درس النشاط الموسمي لبالغات خنفساء الشوندر البرغوثية، (Illiger (tibialis Chaetocnema على ثلاثة أصناف (Ramona و Prognos و Vico) من الشوندر زرعت بموعدين في منطقـة حمـص خلال موسم 2008 . تشير النتائج المتحصل عليها أن الحشرة قد بدأ نشاطها في النصف الثاني من شـهر أيار و ازدادت كثافتها العددية لتشكل أول قمة في الأسبوع الرابع من حزيران (9.65 ثقـب/ 25 ورقـة) للموعد الأول و الأسبوع الثاني من حزيران (9.97 ثقباً/ 25 ورقة) للموعد الثاني، أما القمة الثانية فقـد اكتملت في الأسبوع الثاني من تموز بمتوسط (42.118 و 14.364 ثقباً/ 25 ورقـة) للموعـدين علـى التوالي. وجد أن الصنف Vico كان أكثر حساسية للإصابة فـي موعـدي الزراعـة بمتوسـط (99.50 و 45.116 ثقباً/25 ورقة) على الترتيب، في حين كان صنفا Ramona و Prognos أقل حساسية. بدأت الإصابة منخفضة في بداية الموسم بمتوسط (01.2 و 96.2 ثقباً/25 ورقة) في الأسبوع الثالث من أيـار و ازدادت تدريجيا في الأسبوع الرابع من حزيران بمتوسط (90.65 ثقباً/ورقة) للموعد الأول، و الأسـبوع الثاني من حزيران بمتوسط (90.97 ثقباً/25 ورقة) للموعد الثاني، و في نهايـة الموسـم وصـلت إلـى 42.118 و 14.364 ثقباً/25 ورقة للموعدين على الترتيب، حيث ازدادت الإصابة فـي موعـد الزراعـة الثاني (النصف الأول من شباط) بضعفي الإصابة على موعد الزراعة الأول (النصف الأول مـن كـانون الثاني). و استخدمت ستة مبيدات كيميائية لمكافحة خنفساء الشوندر البرغوثية، فأظهرت النتـائج تفـوق مبيد Cyperino فبلغت فعاليته 88.90 % و تلاه مبيد Cypermethrin بـ 69.90 % مقارنـة بمبيـد Nimadol) 35.49 %) بعد أسبوعين من المعاملة.
كما هو معروف يزداد تخزين السكر في جذور الشوندر مع وصول النبات إلى مرحلة النضج البيولوجي لذا لابد من ترك الشوندر السكري في الحقل حتى استكمال نموه. يهتم المزارع بالحصول على أكبر إنتاج من الجذور بوحدة المساحة و بغض النظر عن محتواها من السكر. في حين ته تم شركات السكر بكمية السكر المستخلصة من وزن معين من الجذور بالإضافة إلى نقاوة العصير السكري. و السعر المعطى للمزارع يعتمد على درجة الحلاوة. لذلك يتم عالميًا، في مثل هذه الزراعة، اللجوء إلى مفهوم المراقبة البيولوجية، و الذي بدوره يعتمد على نظرية تكوين الغلة. و هذه الأخيرة مستحيلة دون المراقبة لآلية تكوين عناصر الإنتاجية (متوسط وزن الجذر، متوسط درجة الحلاوة) و هذا يحتاج لدراسة مفصلة لخصائص الصنف المزروع و ظروف منطقة الزراعة من حيث تحديد مواعيد الزراعة المناسبة التي تتوافر فيها الظروف المثالية لظهور بادرات متجانسة، و تؤمن القلع بالمواعيد المناسبة بعد اكتمال تخزين السكر في الجذور. لقد تبين في هذه الدراسة أن قلع الشوندر السكري المزروع كعروة خريفية قبل انتهاء موسم نموه (في حزيران) يؤدي إلى خسارة كبيرة في الغلة بالإضافة إلى عدم تخزين السكر فيها و هذا ما يسبب خسارة كبيرة للمزارع و الاقتصاد الوطني. علمًا أن اكتمال موسم النمو للصنف المزروع يضمن الحصول على درجة حلاوة مرتفعة و بغض النظر عن العوامل الزراعية الأخرى (معدل الزراعة، كمية السماد و موعد إضافته). حيث وجد أن المعدلات السمادية الآزوتية العالية تضمن الحصول على إنتاج جذري كبير و أبكر من الشاهد، و إن الزراعة بكثافات نباتية عالية (أكثر من ١٠٠ ألف نبات/هكتار) يفرض علينا التأخير بموعد القلع بالمقارنة مع الكثافات الأدنى لمدة ١٠ أيام على الأقل لنضمن الحصول على مردودية عالية من الجذور و السكر بوحدة المساحة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا