ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الكفاءة الذاتية و علاقتها بالتحصيل الدراسي دراسة ميدانية لدى عينة من طلبة الصف الثالث الثانوي العام في مدارس مدينة دمشق

1579   1   183   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى الكشف عن العلاقة بين الكفاءةالذاتية و التحصيل الدراسي لدى عينة من طلبة الصف الثالث الثانوي في مدارس مدينة دمشق, و تعرف الفروق بين أفراد عينة الدراسة الذاتية تبعا لمتغير ( الجنس, و التخصص الدراسي).

المراجع المستخدمة
Bandura, A. (1983). Self- Efficacy Determinants of Anticipated fear and Calamities, Journal of Personality and Social Psychology, 45(2), P P464-469
Shukullaku, Rudina. (2013). The Relationship between Self – efficacy and Academic Performance in the Context of Gender among Albanian Students. European Academic Research, Vol, I. Issue 4/ July 2013. Issn 2286-4822, www.euacademic.org, p p467-478
Li, Lilian. K.Y. (2012). A Study of the Attitude, Selfefficacy, Effort and Academic Achievement of City U Students towards Research Methods and Statistics. Discovery – SS Student E-Journal, Vol. 1, 2012, P P154- 183
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين التحصيل الدراسي و الذكاء الانفعالي للطلبة الموهوبين و الطلبة العاديين لدى كل من الذكور و الإناث. تتلخص مشكلة الدراسة في فحص العلاقة الارتباطية بين الأداء على مقياس بار-أون للذكاء الانفعالي و التحصيل ال دراسي لدى أفراد عينة الطلبة الموهوبين في مدارس المتفوقين و الطلبة العاديين في مدارس العاديين حسب متغير الجنس.
يهدف البحث إلى معرفة العلاقة بين أساليب التنشئة الأسرية و مركز الضبط لدى عينة من طلبة الصف الأول الثانوي العام في مدارس مدينة دمشق الثانوية الرسمية، و تحديد فيما إذا كانت هناك فروق بين الذكور و الإناث في أساليب التنشئة الأسرية من جهة، و من جهة أخرى م عرفة الفروق في مركز الضبط تبعاً لمتغير الجنس، و قد تكونت عينة البحث من (372) طالباً و طالبة منهم (183) طالباً، و تكونت عينة الإناث و من (189) طالبة، اختيروا بطريقة عشوائية طبقية بسيطة، و قد طبق عليهم اختبار التنشئة الأسرية و اختبار مركز الضبط لروتر، و توصل البحث إلى عدد من النتائج يمكن تلخيصها بما يلي: وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائياً بين عدد من أساليب التنشئة الأسرية منها أسلوب الاستقلال و مركز الضبط، و أسلوب التقبل و مركز الضبط، كما تبين بأن أسلوب الحماية الزائدة أدى إلى مركز ضبط منخفض. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في أسلوب الاستقلال لصالح الذكور، و وجود فروق بين الذكور و الإناث في أسلوب الحماية لصالح الإناث.
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على اتجاهات الطلبة نحو مادة اللغة الإنكليزية و الفرق بين هذه الاتجاهات لدى الجنسين و علاقة ذلك بالتحصيل فيها. كما هدفت إلى التعرف على آراء الطلبة نحو الإدارة الصفية السائدة، و علاقته بالاتجاه نحو مادة اللغة الإنكليز ية. حيث يستطيع البحث تقديم مقترحات و توصيات يمكن أن تفيد في الإصلاحات التربوية و التعليمية اللازم إجراؤها لتحسين العملية التعليمية في الصف.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة الفروق بين الطلبة المتفوقين و الطلبة العاديين في أبعاد الذكاء الانفعالي (Intelligence Emotional) ، و التحقق فيما إذا كان هناك فروق دالة إحصائياً في الذكاء الانفعالي تبعاً لمتغيري التفوق و الجنس (ذكوراً و إناثاً)، و إل ى معرفة الفروق بين الذكور المتفوقين و الذكور العاديين، و كذلك الإناث المتفوقات و الإناث العاديات.
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن العلاقة بين دافعية الإنجاز و السلوك لدى عينة من تلاميذ الصف الأول الثانوي، ودراسة الفروق بين الجنسين (الذكور و الإناث) في متغيرات البحث(دافعية الإنجاز، السلوك العدواني). وتكون مجتمع البحث من مدارس التعليم الثانوي الحكوم ية في مدينة جرمانا، و هم طلبة الصف الأول الثانوي (15-17)سنة، و قد تم سحب العينة بشكل عشوائي و التي بلغت( 100 ) طالبا و طالبة ( 50 ذكور+ 50 إناث)، و استخدمت الباحثة الأدوات التالية: 1- مقياس دافعية الإنجاز 2- مقياس السلوك العدواني بعد أن قامت باختبار صدقهما كثباتهما و قد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي كذلك لمناسبته لطبيعة البحث، و قد وضعت مجموعة من الفروض و أتت النتائج كما يلي: 1- بلغت درجة انتشار السلوك العدواني لدى طلبة الصف الأول الثانوم العام بدرجة متوسطة، 2- بلغ مستوى دافعية الإنجاز لدى طلبة الصف الأول الثانوي بدرجة مرتفعة، 3- وجود علاقة دالة إحصائيا بين دافعية الإنجاز والسلوك العدواني لدى عينة البحث. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني تبعا لمتغير الجنس لصالح عينة الذكور. 5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في دافعية الإنجاز تبعا لمتغير الجنس لصالح عينة الإناث. و في ضوء هذه النتائج قدمت الباحثة مجموعة من المقترحات كان أهمها إجراء المزيد من الدراسات و البحوث حول السلوك العدواني و علاقته ببعض المتغيرات النفسية في المراحل التعليمية المختلفة (الابتدائية، الجامعية) و ضرورة وضع برامج إرشادية تهدف إلى إكساب المراهقين الأساليب الصحيحة لتعلم السلوكيات الإيجابية الصحيحة و التي تساعد في رفع مستوى دافعية للإنجاز لديهم.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا