ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التنبؤ بمعدل الحقن الأمثل لمنع تشكل الهيدرات الغازية في خطوط نقل الغاز الطبيعي من حقول شمال دمشق (البريج و قارة ودير عطية)

The Predict of optimal injection rate to prevent the gas hydrates formation in the natural gas transportation from the pipelines of Damascus North fields (Al Brij-1, Qara-1, Der Atih-1)

1336   5   39   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

في هذا البحث تم توضيح أهداف هذه الدراسة و المشاكل التي تُسببها مشكلة تشكل الهيدرات الغازية في خطوط نقل الغاز المدروسة، و اعطاء لمحة عن الحقول المدروسة تتضمن كافة البيانات المطلوبة في هذا البحث.

المراجع المستخدمة
ALP، D.” Gas Production From Hydrate Reservoirs. Middle east technical university” (2005)،149 pages
(Sloan، E.D. Jr.’’Clathrate Hydrates of Natural Gases’’ Marcel Dekker، NY،(1990
Hammerschmidt، E.G.: “Formation of Gas Hydrates in Natural Gas Transmission Lines” Industrial & Engineering Chemistry
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم في هذا البحث اقتراح مذيب كيميائي لإزالة ترسبات الكبريت ضمن مواسير إنتاج الآبار الغازية التي تعاني من هذه المشكلة بكثرة. حيث تم إجراء دراسة مرجعية حول خصائص الكبريت وأشكال تواجده في الطبيعة و شرح المخطط الطوري للكبريت والشروط الواجب توافرها لترسب ا لكبريت الحر ضمن مواسير الإنتاج و توضيح آلية الترسيب ومخطط مبسط لعملية تشكل نوى جزيئات الكبريت من البخار فوق المشبع. كما تم الاعتماد على المعطيات الحقلية للبئرين المدروسين /جبسة-445، جبسة-442/ (المأخوذة من التقارير التشغيلية اليومية وذاتية البئر) في إجراء تجارب مخبرية بهدف المقارنة بين المذيب المستخدم حقلياً (NaOH) والمذيب المقترح (المذيب الكيميائي المنشط بالأمينات الدهنية) في هذه الدراسة لإذابة الكبريت المترسب ضمن مواسير الإنتاج وبالنتيجة تم رسم المنحنيات البيانية الناتجة عن عملية المقارنة والتوصية باستخدام المذيب المقترح في عمليات معالجة آبار الغاز الحامضي في حقول الجبسة التي تعاني من هذه المشكلة كونه المذيب الأكثر فعالية واقتصادية.
تم في هذا البحث اجراء دراسة فنية و اقتصادية تفصيلية لاستخدام المُذيب المُحسن المُقترح سابقاً بدلاً من المُذيب (هيدروكسيد الصوديوم, NaOH) ، المُستخدم حتى تاريخه في الحقول السورية، لمنع و ازالة ترسبات الكبريت في الآبار الغازية التي تعاني من هذه ال مشكلة بكثرة. حيث تم التأكيد على الطريقة الأفضل تقنياً لحقن المذيب المُقترح و الاعتماد على المعطيات الحقلية للبئرين المدروسين /جبسة- 223 ، جبسة- 220/ في إعداد الحسابات الاقتصادية المطلوبة و اجراء تحليل حساسية لتغير المؤشرات الاقتصادية المهمة عند تغير كل من سعر صرف الدولار و معدل انتاج الغاز من الآبار المدروسة و من ثم رسم المنحنيات البيانية الخاصة بالدراسة الاقتصادية الناتجة عن عملية المقارنة، و التوصية باستخدام المُذيب المُحسن كونه المُذيب الأكثر اقتصادية.
يهدف هذا البحث إلى دراسة عملية تثبيت متكاثفات الغاز الطبيعي بواسطة برج تكرير بدون راجع، و دراسة تأثير عوامل التشغيل المؤثرة على العملية كضغط التشغيل و درجة حرارة التغذية.
سمحت الدراسة البترولوجية و القياسات الجيوفيزيائية البئرية بتقسيم تشكيلة الشيرانيش في منطقة حقول سازابا إلى ثلاثة مكونات رئيسة (سفلي – أوسط – علوي). كما سمحت بتقسيم كل مكون إلى وحدات و تحت وحدات ليثوستراتغرافية. و قد تبين أن المكون السفلي تسيطر عليه س حنات كلسية غضارية غنية بالمنخربات البلانكتونية مع ظهور الغلوكوني، في حين تسود تناوبات من سحنات كلسية عضوية و كلسية مدلمتة و أحياناً كلسية غضارية ترافقها توضعات من البيريت و الغلوكوني على رسوبيات المكون الأوسط. أما المكون العلوي فيغلب عليه الحجر الكلسي العضوي و الكلسي الحطامي مع تداخلات رقيقة من الكلس المدلمت و الكلس الغضاري الحاوي على مستحاثات قاعية و طافية. كما تبين أن للدياجينيز أثراً واضحاً في رسوبيات هذه التشكيلة تجلى بمجموعة من ظواهر الدلمتة وفق آليتي الدفن و الخلط، و التراص الكيميائي، و التراص الميكانيكي، و السمنتة و المكرتة، و السيلسة.
استخدم الإنسان في معيشته بعد الاستقرار الزراعي أدواتٍ، و أهمها أدوات الطبخ الفخارية مثل القدور و الصحون و غيرها، و قد خلفها آثارًا تدل على طريقة غذائه و معيشته. لذا من المفيد إجراء التحاليل للكشف عن البقايا العضوية في القطع الأثرية الفخارية من قدور الطبخ أو الصحون من منطقة حمص في العصرين الروماني و الإسلامي و خاصة عن اللبيدات التي تملك خاصية مقاومة عوامل البيئة عندما تكون ممتصة في هيكل الفخار، حيث تستخلص بالمحلات المناسبة إما استخلاصًا كليًا أو بالمعالجة القلوية للجزء غير المنحل من الفخار و من ثم تحليل المستخلصات بالكروماتوغرافيا الغازية أو الكروماتوغرافيا الغازية المرتبطة مع المطياف الكتلوي ، و قد أعطت هذه التحاليل معلومات عن وجود حموض كربوكسيلية أحادية وثنائية، وحموض مشبعة وغير مشبعة، كما قيست النسبة C١٦/C١٨ التي بينت بوضوح استخدام الشحوم الحيوانية في قدور الطبخ أو الصحون. و هذا لايمنع طبعًا من استنتاج أن تكون هذه الأدوات قد استخدمت في سلق الطعام أو طهيه باستخدام زيوت نباتية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا