ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العوامل المؤثرة على قيام المرأة الريفية بالتصنيع التقليدي لمنتجات الألبان و دورها في تحسين دخل الأسرة في محافظة السويداء

Factors Influencing the Probability of Rural Women to Carry out Traditional processing of Dairy Products & its role in improving household income in Al-Suwaidaa Province

1241   0   27   0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة البعث
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العوامل المؤثرة على احتمال قيام ربة الأسرة الريفية بالتصنيع التقليدي لمنتجات الألبان، ,التعرف على أهمية التصنيع الغذائي كنشاط مولد للدخل من خلال تحليل ربحية هذه المنتجات، بالإضافة إلى التعرف على بعض الآثار الاقتصادية و الاجتماعية لتصنيع منتجات الألبان على الأسرة الريفية.

المراجع المستخدمة
Glenn D.Israel- Determining Sample Size. Fact Sheet PEOD-6, Florida Cooperative Extension Service, Institute of Food and Agricultural Sciences, University of Florida, November 1992
Williams, R 2011- Comparing Logit and Probit Coefficients Between Models and Across Groups. Department of Sociology, University of Notre Dame
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتناول البحث واقع المرأة الريفية و الصعوبات التي تعانيها من ضعف في مستوى الدخل و التمكين الاقتصادي و الاجتماعي و النفسي، و مفهوم السياحة الريفية. و من ثم يتناول البحث أثر السياحة الريفية على المرأة من خلال مساهمتها في تخفيض معدلات الفقر و خلق فرص ال عمل، و من ثم دور السياحة الريفية في تمكين المرأة الريفية الاجتماعي و النفسي، و أدوات تفعيل دور السياحة في تمكين المرأة. و قد توصلت الباحثة من خلال التحليل النظري و الاختبار الإحصائي لبيانات العينة القصدية المستهدفة إلى نتائج تدعم صحة فرضيات البحث بأن للسياحة دور هام في تحسين واقع المرأة الريفية.
إن إجراء مسح عن الدور الذي تقوم به المرأة الريفية في مختلف مجالات النشاط الاقتصادي و الاجتماعي و خاصة العمل الزراعي يمكن أن يساهم في إنشاء قاعدة بيانات تساعد واضعي السياسات و متخذي القرارات من معرفة نقاط القوة و الضعف في برامج إدارة الموارد البشري ة المتعلقة بالجانب الخاص بالمرأة. يهدف البحث التالي إلى توضيح بعض جوانب النشاط الاقتصادي للمرأة الريفية في منطقة الدراسة و عرض لأهم التحديات التي تواجهها خلال ممارستها لهذا النشاط. وفقاً للدراسة أن أغلب النشاطات الاقتصادية التي تقوم بها النساء تساهم بجزء كبير من دخل الأسرة رغم وجود مجموعة من التحديات التي تعيق توسع هذا النشاط. تبعاً للدراسة تتمثل أهم هذه التحديات في: غياب دور الاتحاد النسائي، غياب دور الكوادر الارشادية المتخصصة كذلك قمة القروض الممنوحة لدعم الأنشطة الاقتصادية التي تقوم بها المرأة و غيرها من التحديات المبوبة في الدراسة.
استهدف البحث حساب الكفاءة التسويقية لمنتجات الألبان المصنعة في الأردن و سورية، و تقدير دالة الانحدار الخطي. تشير النتائج أن نسبة التكاليف التسويقية لجملة الألبان و منتجاتها السورية أقل من 1 % من التكاليف الكلية، و هي أقل من التكاليف التسويقية للمنت جات الأردنية التي قدرت بـ 5 % من التكاليف الكلية، كما كان الهامش التسويقي مربحاًً في الأردن و سورية، و بلغ مؤشر الكفـاءة التـسويقية (95%, 99 %) للأردن وسورية على التوالي؛ مما يؤشر على انخفاض تكلفة الإنتاج و التسويق في سورية مقارنة بالأردن. قُدرت دالة الانحدار البسيطة لبيان مدى تأثير التكاليف التسويقية في التكاليف الكلية، إذ وجد أن تأثير التكاليف التسويقية للمنتجات السورية و الأردنية معنوياً و طردياً في زيادة التكاليف الكلية. و خلـص البحث إلى تخفيض التكاليف الإنتاجية، و تخفيض تكاليف تسويق الألبان و منتجاتها في الأردن، و التوجـة نحو تصدير المنتجات الفائضة عن حاجة السوق السورية إلى الأردن، بحيث تـستفيد مـن فـرق سـعر الصرف.
يتناول هذا البحث أهمية الأنشطة غير الزراعية و خاصةً السياحة في تحسين واقع المجتمعات الريفية عبر تحسين مستوى معيشة سكانها، و من خلال زيادة و تنويع مصادر الدخل و زيادة فرص العمل و تخفيض معدلات الفقر، و ذلك عبر مجموعة من الأمور خاصة بالسياحة. و قد توصل البحث من خلال اختبار الفرضيات إلى أن الأسر التي تجمع بين العمل السياحي و الزراعي تحصل على متوسط دخل أعلى و لديها قدرة اكبر على الانفاق على الطعام و غير الطعام و تحمل النفقات المختلفة مقارنة بالأسر الأخرى التي تعمل في الزراعة فقط.
يعدّ تجدّد الغابات ضرورةً مهمةً و ملحّة في كافة مناطق وجودها، و ذلك لحماية البيئة و تدعيم التّنوع الحيوي. لذلك كان هدف البحث دراسة أهم العوامل المؤثرة في التجدّد الطبيعي في غابة جباتا الخشب، و اقتراح ما يلزم للوصول بهذه التجمعات نحو الأوج و تحديد معو قات ذلك، إضافةً إلى وضع الخطط المناسبة لحمايةِ و تطويرِ هذه المنطقة. و لتحقيق هذا الهدف أجريت عدة كشوف نباتية ما بين أيار2010 و آذار2011، تمّت من خلالها متابعة عملية التجدّد الطبيعي لمختلف الأنواع النباتية في المحمية و لا سيّما النباتات الشجرية منها كأشجار السنديان بنوعيه و الزعرور و البطم و الوزال و غيرها. لقد أظهرت هذه الدّراسة ضعفاً كبيراً جداً في التجدّد الطبيعي للسنديان بشكلٍ عام و مرافقيه من الأشجار بشكلٍ خاص، و قد تبيّن أنّ الدور البارز في ذلك يعود للعوامل غير الطبيعية و لا سيّما السياحة البيئية و النشاطات البشرية المتنوعة. فقد أوضحَت الدراسة أنّ النّشاط البشري المتنوع في المنطقة رغم إعلانها كمحمية، هو المعرقل لا بل المانع أمام التّجدد، الشيء الذي كان له الأثر الواضح في تراجع تجدّد الأنواع النباتية و انخفاض أعداد أفرادها، سواء كانت عشبية أم شجرية، نتيجة الرّعي الجائر و الوطء الشديد و عمليّات الجمع العشوائي للنّباتات الطبّيّة و الغذائيّة، إضافةً إلى إشعال النّار في الغابة و نشاطات المتنزهين و غيرها من العوامل.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا