ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الملاحة التكاملیة باستخدام منصّة قیاس عطالیة ونظام ال GPS و الرؤية باستخدام الحاسب

Integrated Navigation Using IMU/GPS/Vision

1059   0   38   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث الميكاترونيك
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

یهدف هذا البحث إلى دراسة و تصمیم نظام ملاحة تكاملي. یعتمد النظام الذي تم تصمیمه على دمج القیاسات من وحدة قیاسات عطالیة IMU ، و نظام تحدید الموقع العالمي ال GPS و نظام ملاحة باستخدام الرؤیة الحاسوبیةVisual Navigation اعتمدت إجرائیة التصمیم على حساب الحل الملاحي من كل نظام على حده، أي من الحساسات العطالیة و من كامیرات، ثم إجراء تكامل IMU/GPS/Visionلتحقیق استمراریة في تصحیح الحل الملاحي و أخطاء الحساسات العطالیة.

المراجع المستخدمة
Paul D Groves. Principles of GNSS, inertial, and multisensor integrated navigation systems. Artech house, 2013
Priyanka Aggarwal, Zainab Syed, and Naser El-Sheimy. MEMSbased integrated navigation. Artech House, 2014
Esmat Bekir. Introduction to modern navigation systems. World Scientific, 2007
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم في هذه المقالة استعراض بنية نظام ملاحة تكاملي مكون من وحدة حساسات عطالية المصنعة بتقنية MEMS و مستقبل GPS و وحدة بوصلات مغناطيسية مصنعة بتقنية MEMS و حساس ارتفاع بارومتري. كما تم بناء النظام التكاملي باستخدام مرشح كالمان الموسع Extended Kalman Fil ter (EKF). و ذلك بنظام الحلقة المغلقة ذات التكامل البسيط Loosely Coupling Integration . بإجراء عدة تجارب جوية لتحصيل المعطيات الملاحية الحقيقية. استخدمت المعطيات الملاحية المحصلة في تحليل أداء نظام الملاحة التكاملي مع كل من مرشح كالمان EKF في البيئة البرمجية Matlab. تبين من خلال التحليل أن نظام الملاحة التكاملي أمّن خطأ أفقياً لا يتعدى 50 m. و بأجراء حجب متعمد لمعطيات GPS لفترات مختلفة من أجل اختبار أداء نظام الملاحة التكاملي في حال قطع إشارة GPS و تبين أن نظام الملاحة التكاملي يحقق دقة جيدة، حيث لم تتعد قيمة الخطأ الأفقي 200 m عند حجب معطيات GPS لفترة 120 ثانية. و التي يمكن عدها قيماً صغيرة و مقبولة مقارنة مع قيمة الخطأ الأفقي لوحدة الملاحة العطالية التي تصل إلى 8200 m عندما تعمل بشكل مستقل.
رؤية لغة الرؤية هي المهمة التي تتطلب وكيل للتنقل من خلال بيئة ثلاثية الأبعاد بناء على تعليمات اللغة الطبيعية. أحد التحدي الرئيسي في هذه المهمة هو التعليمات البرية مع المعلومات المرئية الحالية التي يترافق الوكيل. معظم العمل الحالي توظف اهتماما ناعما ع لى الكلمات الفردية لتحديد موقع التعليمات المطلوبة للعمل التالي. ومع ذلك، فإن كلمات مختلفة لها وظائف مختلفة في الجملة (على سبيل المثال، المعدلات ينقل السمات، الأفعال تنقل الإجراءات). يمكن أن تساعد معلومات بناء الجملة مثل التبعيات وهياكل العبارات الوكيل لتحديد أجزاء مهمة من التعليمات. وبالتالي، في هذه الورقة، نقترح وكيل التنقل الذي يستخدم معلومات بناء الجملة المستمدة من شجرة التبعية لتعزيز المحاذاة بين التعليمات والمشاهد المرئية الحالية. التجريبية، تتفوق وكيلنا على نموذج خط الأساس الذي لا يستخدم معلومات بناء الجملة على مجموعة بيانات الغرفة إلى الغرفة، خاصة في البيئة غير المرئية. بالإضافة إلى ذلك، يحقق وكيلنا الحديث الجديد في مجموعة بيانات الغرفة عبر الغرفة، والتي تحتوي على تعليمات في 3 لغات (الإنجليزية، الهندية، التيلجو). نظهر أيضا أن وكيلنا أفضل في محاذاة التعليمات مع المعلومات المرئية الحالية عبر تصورات نوعية.
لقد كانت مسألة معايرة آلة التصوير Camera calibration و مازالت مكوناً أساسياً في قياسات المسح التصويري و خاصةً في تطبيقات المساحة التصويرية القريبة عالية الدقة. فبالرغم من النمو السريع لاستعمال آلات التصوير الرقمية في تطبيقات القياسات ثلاثية الأبعاد, إلا أنه توجد الكثير من الحالات التي لا يمكن فيها استخدام هندسية شبكة الصور للحصول على معاملات آلة التصوير في موقع العمل. من أجل هذا السبب, ظهرت الحاجة من جديد إلى تطوير أسس للمعايرة المستقلة لآلة التصوير في أبحاث المساحة التصويرية و الرؤية بمعونة الحاسب. في هذا البحث, سنعرض مراجعة سريعة لأهم طرائق المعايرة في المساحة التصويرية و الرؤية بمعونة الحاسب كما سنقوم بمقارنة طريقة المعايرة الذاتية Self-calibration المستخدمة بشكل واسع في مجال المسح التصويري مع طريقة الخطوتين و التي تعتبر أحدث ما توصلت إليها الأبحاث في مجال الرؤية بمعونة الحاسب في مجال معايرة آلات التصوير الرقمية.
إن استخدام نتائج أرصاد الأقمار الصناعية أدى إلى ثورة حقيقية في العلوم الجيوديزية و تطبيقاتها, و يتم حاليا دراسة إمكانية استبدال الطرق التقليدية في قياس الإرتفاعات باستخدام تقنية الـ GPS و الذي يوفر وسيلة للحصول على الإحداثيات ثلاثية الأبعاد مباشرة,عل ما أن الـ GPS يقيس الإرتفاعات الاهليلجية, لكن كي نتمكن من قياس ارتفاعات مهمة فيزيائيا كالارتفاع الأورثومتري فلا بد من وجود نموذج دقيق يعطي بعد الجيوئيد عن الإهليلج (الانفصال الجيوئيدي). ففي بعض مناطق العالم (كماهو الحال في بحثنا) لا يتوافر إلا جيوئيدات عالمية. و هذه الجيوئيدات يتم حسابها كسلاسل من التوابع التوافقية إلى درجة و مرتبة معينة. إن الاختلاف بين السطوح الارتفاعية المرجعية و سطح الجيوئيد العالمي يؤثر في الارتفاع المراد إنتاجه من الـ GPS, و لكن بما أننا نتعامل في هذا البحث مع فروق الارتفاعات, فلا تعد هذه مشكلة.من هنا تكمن أهمية البحث في دراسة إمكانية الحصول على فروق الإرتفاعات باستخدام تقنية GPS التي لا يزيد البعد بينها عن /500 م/ و تحسين هذه النتائج باستخدام نموذج الجيوئيد العالمي /EGM2008/ إضافة إلى مقارنة بين نتائج الفروقات الإرتفاعية من قياسات ال GPS و نموذج الجيوئيد العالمي /EGM 2008/ و بين نتائج التسويتين الهندسية المباشرة و المثلثاتية وصولا إلى نتائج و توصيات من شانها زيادة الدقة في العمل و توفير في الجهد و الزمن.
نحن نتعامل مع مشكلة الملاحة حيث يتبع الوكيل تعليمات اللغة الطبيعية مع مراقبة البيئة.التركيز على فهم اللغة، نظهر أهمية دلالات المكانية في تعليمات الملاحة الأساسية في التصورات المرئية.نقترح وكيل عصبي يستخدم عناصر التكوينات المكانية والتحقيق في نفوذهم ع لى قدرة مفطنة عامل الملاحة.علاوة على ذلك، نحن ننمذ نظام التنفيذ المتسلسل ومحاذاة الكائنات المرئية مع تكوينات مكانية في التعليمات.يحسن وكيلنا العصبي خطوط أساس قوية على البيئات المشاهدة ويظهر أداء تنافسي في البيئات غير المرئية.بالإضافة إلى ذلك، توضح النتائج التجريبية أن نمذجة صريحة للعناصر الدلالية المكانية في التعليمات يمكن أن تحسن من التفكير الأساسي والمكاني للنموذج.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا