ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطوير معايير لضبط الأمراض المعدية في رياض الأطفال في مدينة اللاذقية

Developing Standards for Control of Communicable Diseases in nurseries at Lattakia City

1029   0   8   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

ازداد عدد الأطفال في رياض الأطفال بشكل ملحوظ خلال العقود الأخيرة في جميع أنحاء العالم, مما أدى لزيادة تعرضهم للأمراض المعدية، لذلك هدفت هذه الدراسة المسحية التحليلية إلى تطوير معايير لضبط الأمراض المعدية في رياض الأطفال في مدينة اللاذقية, و تقييم الإجراءات و الممارسات المطبقة لضبط تلك الأمراض, حيث استخدمت مجموعتين من العناصر: تضمنت الأولى لجنة من 30 محكماً خبيرا من مختلف المجالات و الاختصاصات للمعايير المبدئية, و الثانية تضمنت 20 روضة تم اختيارها بطريقة عشوائية عنقودية. و استخدمت أداتي بحث طورتهما الباحثة للمعايير المبدئية, و لتقييم الإجراءات و الممارسات المطبقة لضبط الأمراض المعدية.

المراجع المستخدمة
NATIONAL PREVENTION COUNCIL. 2011- National prevention strategy. U.S. Department of Health and Human Services, Office of the Surgeon General. Available at: http://www.healthcare.gov/center/councils/nphpphc/strategy/rep ort.pdf
AMERICAN ACADEMY OF PEDIATRICS. 2006- Red Book: Report of the Committee on Infectious Diseases. PICKERING K, 27th Edition. American Academy of Pediatrics, USA
CARABIN H, GYORKOS W, SOTO C, PENROD J, JOSEPH L, COLLET P2000 Estimation of direct and indirect costs of common infections in toddlers attending day care centers. Pediatrics, Vol. 103, N.3, 556-564
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الوقاية الفعالة للأمراض المعدية في الروضات لا تحمي فقط صحة الأطفال و الكادر بل تضمن بيئة تعلُّم مناسبة لدعم التطور الصحي للأطفال. لذلك هدفت هذه الدراسة الوصفية إلى تقييم معلومات جميع معلمات رياض الأطفال في 20 روضة تم اختيارها بطريقة عشوائية عنقودية ف ي مدينة اللاذقية و ذلك حول الأمراض المعدية و الإجراءات المتبعة لضبط انتشارها، في الفترة من 18/3/2015 و لغاية 10/5/2015. تم جمع البيانات باستخدام استبيان مطور من قبل الباحثة تحققت له دلالات صدق و ثبات مناسبة للدراسة, و قد أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى معلومات المعلمات كان متوسطاً حول تحديد أنواع الأمراض المعدية, و كان جيد جداً فيما يتعلق بمعلوماتهن حول طرق انتقال الأمراض المعدية و العوامل البيئية التي تسببها. و أوصت الدراسة بأن تقوم إدارة الروضة بالتعاون مع القطاعات الصحية و مديرية التربية و التعليم بإعداد و تصميم برامج للتثقيف الصحي حول ضبط الأمراض المعدية و الوقاية من انتشارها في الروضات طوال فترة العام الدراسي, و تحديد استراتيجيات فعالة للتثقيف الصحي.
هدف البحث إلى تقويم مستوى أداء مربيات رياض الأطفال في ضوء الكفايات التربوية المحددة لهن، و إلى تعرّف أثر المتغيرات الآتية (المؤهل العلمي و التربوي، عدد سنوات الخبرة، الدورات التدريبية) درجة ممارستهن للأداء في ضوء الكفايات التربوية المحددة لهن. و لتحق يق هدف البحث تم تصميم استبانة تضمنت (76) عبارة، ضمت ستة مجالات للكفايات هي: (التخطيط، تنظيم البيئة داخل غرفة النشاط، التنفيذ، التقويم، الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية)، كما اشتملت عينة البحث على (198) مربية روضة للعام الدراسي 2016/2017، و تم استخدام المنهج الوصفي. و للتحقق من صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في كليتي التربية بجامعتي دمشق و تشرين. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (36) مربية روضة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ، و الذي بلغ (0.877). و انتهى البحث إلى أن مستوى أداء مربيات رياض الأطفال جاءت بدرجة متوسطة في ضوء الكفايات التربوية المحددة لهن، و بينت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً حول درجة ممارستهن للأداء في ضوء الكفايات التربوية المحددة لهن تبعاً لمتغيري (الخبرة، المؤهل العلمي)، و وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير الدورات التدريبية. و من خلال النتائج تم التوصل إليها قدمت مقترحات من أهمها: بناء برامج تدريبية لمربيات رياض الأطفال الحاليين لتطوير كفاياتهن بما يحقق جودة الأداء، و عقد دورات تدريبية لمربيات رياض الأطفال.
يهدف البحث إلى تحديد درجة ممارسة المهام الإدارية المتعلقة بوظائف الإدارة من قبل مديري رياض الأطفال الخاصة في مجالات: التخطيط, تنظيم عمل الروضة, توجيه عمل الروضة, تقويم أداء العمل. و لتحقيق أهداف البحث تمّ بناء استبانة, و توزيعها على (65) مديراً و مدي رة من مديري رياض الأطفال الخاصة في مدينة اللاذقية, و أعيد منها (59) استبانة, و بنسبة استجابة بلغت (90.77%), و بالاعتماد على الأساليب الإحصائية المناسبة تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- إنّ درجة ممارسة مديري رياض الأطفال الخاصة للمهام الإدارية في مجالات التخطيط, و توجيه عمل الروضة, و تقويم أداء العمل هي درجة متوسطة. 2- إنّ درجة ممارسة مديري رياض الأطفال الخاصة للمهام الإدارية في مجال تنظيم عمل الروضة هي درجة عالية. 3- إنّ ممارسة الوظائف الإدارية من قبل مديري رياض الأطفال الخاصة تتم بشكل أفضل مع ازدياد سنوات الخبرة الإدارية, و ارتفاع المؤهل العلمي.
يهدف البحث للتعرف إلى واقع حق الطفل في المشاركة من وجهة نظر مربيات رياض أطفال مدينة اللاذقية، و كذلك إلى الفروق في تقدير أفراد عينة البحث لواقع حق الطفل في المشاركة ضمن رياض أطفال مدينة اللاذقية من وجهة نظر المربيات تبعاً للمتغيرات الآتية (المؤهل الع لمي و التربوي، و عدد سنوات الخبرة، الدورات التدريبية)، و اعتمد البحث على المنهج الوصفي، كما استخدم استبانة مؤلفة من (36) عبارة كأداة لجمع المعلومات من عينة البحث التي بلغت (230) مربية من مربيات رياض الأطفال في مدينة اللاذقية للعام الدراسي (2017-2018). و أظهرت النتائج ما يلي: 1- توفر رياض الأطفال في مدينة اللاذقية للطفل الحق في الحصول على المعلومات في المرتبة الأولى يليه الحق في الاستماع لرأي الطفل ثم الحق في إبداء الرأي. 2- تهتم رياض الأطفال بتوفير مصار مختلفة للطفل للحصول على المعلومات من صور و كتب و قصص و وسائل تعليمية و غيرها... 3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين وجهات نظر مربيات رياض الأطفال بالنسبة لواقع حق الطفل في المشاركة في رياض الأطفال تبعا لمتغير المؤهل العلمي و التربوي بين حملة الماجستير فما فوق و كل من حملة (ثانوية أو معهد متوسط، و الإجازة الجامعية) لصالح حملة الماجستير فما فوق، و تبعا لمتغير الدورات التدريبية لصالح المربيات اللواتي اتبعن دورات تدريبية في رياض الأطفال.
يهدف البحث الحالي إلى إبراز الحاجة إلى تطبيق مفاهيم الجودة الشاملة في رعاية الطفل اليتيم و رصد جوانب القوة و الضعف في ممارسات الدار لرعاية الأيتام من منظور الجودة الشاملة. و لتحقيق أهداف البحث اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي التحليلي باستخدام الاستب انة أداةً للبحث، و التي طُبقت على عينة تشمل كل أفراد المجتمع الأصلي من مشرفي و مشرفات دار رعاية الأيتام في مدينة اللاذقية و البالغ عددهم (25) فرداً. و انتهى البحث إلى نتائج مفادها أن الدار تحقق مستوى مقبول من الرعاية مع وجود بعض السلبيات و هي: (عدم توظيف إدارة الدار لنتائج تقييم أداء العاملين في صياغة الخطط، و عدم وجود كادر تدريسي متخصص و أخصائيون في التربية المهنية للإشراف على تدريس الأطفال و كشف ميولهم، و عدم وجود شراكة بين الدار و أرباب العمل من أجل تدريب الأطفال على أنواع المهن المختلفة).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا