ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المواصفات المعمارية للأشكال و العناصر الإنشائية (البساطة-التعقيد، الانفتاح-الانغلاق، الخفة-الثقل، النعومة-القسوة، و الأناقة-الوعورة)

The structure and reinforcing the facilitating architectural qualities

1651   1   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن غنى العمل المعماري بالصفات المعمارية هي سمة أساسية في العديد من الأعمال المعمارية الناجحة، ما لم يكن قصد المعماري عكس ذلك، و يساعد الإنشاء بعناصره على تعزيز هذه الصفات التي تتراوح بين مجالين: البساطة-التعقيد، الانفتاح- الانغلاق، الخفة-الثقل، النعومة-القسوة، و الأناقة-الوعورة.

المراجع المستخدمة
Bjorn N.Sandaker,Arne P.Eggen& Mark R.Cruvellier, The Structural Basis Of Architecture, second edition, Routledge,2011
Charleson , Andrew, Structure As Architecture, A source book for architects and structural engineers, second edition, routledge,2015
archdaily.com/317195/henri-labrouste-structure-brought-to-life
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يجيب هذا البحث عن السؤال التالي: كيف يستطيع الإنشاء أن يدعم المفاهيم التصميمة المعمارية بهدف الإغناء المعماري؟ بعد التسليم بعلاقة المفاهيم مع العمارة المعاصرة. نجد أن أكثر المفاهيم المنتشرة بمكن تلخيصها بأزواج متناقضة: النظام _ الفوضى و الاتصال بالأرض _ العوم.
تشكل الخانات واحدة من أهم المباني عبر التاريخ نظراً للدور الهام الذي لعبته في الحياة الاقتصادية, و قد تميّزت بضخامة بنائها و مساحاتها, كما تميّزت بالتفاصيل و العناصر المعمارية المتنوعة سواء من حيث البوابات و أشكالها الفريدة, أو من حيث الفراغات الداخل ية و الأفنية و الفتحات الداخلية كالنوافذ و الأبواب. و قد شكلت البوابات الخارجية للخانات لوحات معمارية فريدة بجمالها و غنى مفرداتها و زخرفتها, لذا شكلت موضوعاً هاماً يستحق الدراسة و البحث. و لمّا كانت حلب من أهم المدن التجارية عبر التاريخ, حيث جعلها موقعها الجغرافي الهام تلعب دورا محورياً في الحركة التجارية العالمية عبر العصور, هذا الأمر الذي ميّزها عن سواها من المدن فازدهرت عمارة الخانات فيها بشكل ملحوظ و انتشرت بكثافة خاصة خلال العصر العثماني الذي شهد بناء ما يزيد عن خمسين خاناً داخل المدينة, أنشئت خلال فترات مختلفة من العصر العثماني, و قد تشابهت من حيث المخطط العام بينما اختلفت تفاصيلها تبعاً للفترة الزمنية التي شيّدت فيها كل منها, مما أفرز نماذج مختلفة من حيث التفاصيل و التي انعكست بدورها على البوابات الرئيسية التي اختلفت أشكالها و تنوعت سواء من حيث الحجم و التشكيل أو من حيث الزخرفة و التفاصيل المعمارية. حيث تميّزت خانات القرنين السادس عشر و السابع عشر بالضخامة و كثافة الزخارف و غنى التفاصيل المعمارية متأثرة بالعمارة المملوكية بشكل واضح, بينما بدت بوابات الخانات خلال القرنين الثامن عشر و التاسع عشر بسيطة و أقل ضخامة من سابقاتها كما أنها خالية من الزخارف, في حين يظهر التأثر بالعمارة الأوروبية الوافدة واضحاً في بوابات الخانات خلال نهاية العصر العثماني في مطلع القرن العشرين. و كنتيجة لما سبق نجد أنّ بوابات الخانات في حلب خلال العصر العثماني تميّزت بالتنوع من حيث الحجم و التكوين و التفاصيل المعمارية, الأمر الذي لابد من التنبه له و دراسته عند القيام بأي عمل ترميم أو صيانة و ذلك بهدف الحفاظ على الملامح الأصيلة و الهوية المميزة لهذه الأوابد.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرُّف مستوى الانفتاح و الانغلاق العقلي لدى عيِّنة من طلبة جامعة البعث، و بيان الفروق بين أفراد العيِّنة في الانفتاح و الانغلاق العقلي تبعاً لكل من متغيِّر الجنس، و التخصُّص، و السنة الدراسيَّة، و قد أجريت الدراسة على ( 200 ) طالب و طالبة من جامعة البعث، و استخدمت الباحثة مقياس الجزميَّة المتوازن من إعداد راي 1970و الذي يقيس قطبي الانفتاح و الانغلبق العقلي.
تبحث هذه الورقة دراسة عملية مخبرية لإمكانية الاستفادة من مورد هام من الموارد الطبيعية المتوفرة في القطر، و هو البازلت المتواجد بكميات كبيرة في المنطقة الجنوبية (السويداء)، لبيان مدى تحقيقه لمتطلبات المواصفات القياسية لاستعماله في تصنيع الخرسانة و ذلك من خلال اختبار خمس خلطات تصميمية للبيتون المكعبية منها بأبعاد (15*15*15) سم و اسطوانية بأبعاد (15*30) سم و بنسب مختلفة للحصويات البازلتية و الكلسية الدولوميتية المستخدمة فيها كالتالي (0% بازلت و100% كلس)، (25% بازلت و75% كلس)، (50% بازلت و50% كلس)، (75% بازلت و25% كلس)، (100% بازلت و0% كلس) على مقاومة الضغط و الشد بالانفلاق و معامل المرونة بأعمار (28-7-3) يوم، و تأثيره على سلوك العناصر الإنشائية المسلحة المعرضة للقص و الانعطاف من خلال اختبار جوائز بيتونية مسلحة بأبعاد cm (16 X 12 X 200) على القص و الانعطاف و معامل التشقق بأعمار (14-28) يوم.
أُجريت هذه الدراسة في شارع سورية الذي يصل ما بين ساحة اليمن و ساحة الجمهورية في مدينة اللاذقية عام 2013م و قد تناول البحث تحليل الصفوف الشجرية لشارع سورية و دراسة علاقة أشجاره مع المكونات الهندسية الإنشائية و الخدمية له. كما تمَّ تقدير الحالة المثالي ة للأنواع الشجرية المزروعة بهذا الشارع . بيَّنت نتائج البحث أن الصفوف الشجرية في شارع سورية تحتوي على نوعين نباتيين هما Ficus nitida L., Jacaranda mimosaefolia Don. مما أضفى رتابة لجمالية الشارع و تواضعاً في الغنى النباتي لهذه الصفوف , و قد أظهرت نتائج البحث وجود تقطعات بارزة في الصفوف الشجرية للشارع, كما كشفت نتائج البحث عن تدني القيمة لدرجة مثالية النوعين المستخدمين بالشارع حيث حاز نوع التين اللامع /6,8/درجة و نوع الجكرندا /6,34/درجة من أصل /10/ درجات. فيما يخص علاقة الأشجار ببعض العناصر الهندسية للشارع , أظهرت النتائج عدم مراعاة الأبعاد القياسية بين الأشجار المزروعة و العناصر الخدمية. أثرت هذه الحالة سلباً على القيمة الجمالية و التعريفية لواجهات الأبنية و المحلات التجارية و اللوحات الإرشادية و الإعلانية من جهة , و على تزايد المخاطر على المشاة و الآليات نتيجة حجب رؤية الإشارات المرورية و تداخل تيجان الأشجار مع أعمدة الإنارة و الكهرباء من جهةٍ أخرى .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا