ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

البنية التحتية ككود باستخدام أداة Terraform مع OpenStack

Infrastructure As Code using Terraform with OpenStack

2210   1   55   5.0 ( 3 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الهندسة المعلوماتية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Hasan Istanbouli




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا المشروع الى التعريف بمفهوم البنية التحتية ككود (Infrastructure as code) أحد أهم وأحدث اتجاهات تكنولوجيا المعلومات حاليا الذي ظهر تطبيقه العملي عام 2011 على يد المنصة السحابية الأشهر أمازون. وللتعرف على هذا المفهوم تم استخدام أداة Terraform التي تعد من أهم أدوات IAC مع أحد أشهر منصات الحوسبة السحابية OpenStack ، على ان يكون هذا المشروع مواكبا للمفاهيم الجديدة والمجالات الصاعدة بقوة في السوق المعلوماتي، ويكون بداية ومرجع بسيط لزملائنا الطلاب في حال أرادوا البحث ودراسة مواضيع تتعلق بهذه المفاهيم.

المراجع المستخدمة
Infrastructure as Code,by Kief Morris,june 2016 , Publisher: O'Reilly Media .
Terraform: Up and Running , by Yevgeniy Brikman ,2017, Publisher: O'Reilly Media .
قيم البحث

اقرأ أيضاً

- التعرف على مفهوم البنية التحتية ككود Infrastructure as code -التعرف على Ansible - توضيح الفروق بين ادارة البنى التحتية بالطريقة التقليدية وعن طريق Ansible -تطوير تطبيق ويب يسمح بادارة البنية التحتية عن طريق الواجهات الرسومية
الفصل الأول: مقدمة عن أمن تقانات المعلومات - وصف تحديات أمن المعلومات, فهم أمن المعلومات ومناقشة أسباب أهميتها, تعرف أوع الهجومات المشهورة, تعرف الخطوات المطلوبة للهجمات, فهم المبادئ الخمسة اللازمة للدفاع. الفصل الثاني: البرامج الخبيثة فهم الفرق ب ين الفيروس والدودة. تعرف أنوع البرامج الخبيثة التي تخفي وجودها. تعرف انواع البرانج الخبيثة المصممة من أجل الربح. تعرف أنواع هجمات الهندسة الاجتماعية, فهم هجمات الشبكات الاجتماعية الفيزيائية. الفصل الثالث: الهجمات على التطبيقات والشبكات تعرف ومناقشة الأنواع المختلفة لهجمات تطبيق الوب. - شرح آلية عمل هجمات إغراق الصوان تعرف أهم أنواع حجب الخدمة DDOS فهم هجمات الأعتراض والتسمم. الفصل الخامس: أمن الشبكات: تعرف أنواع الأجهزة المختلفة لتحقيق أمن الشبكات وشرح طريقة استخدام كل منها. تعريف ترجمة عناوين الشبكات والتحكم بالنفاذ الشبكي. شرح طريقة تعزيز الأمن من خلال تصميم الشبكة. الفصل السادس: إدارة شبكة آمنة. التعرف على وظائف بروتوكولات الشبكات الشائعة. فهم كيف يمكن تطبيق مبادئ إدارة الشبكة. تعرف أنواع جديدة من تطبيقات الشبكات وطرق تحقيق أمنها. الفصل السابع: أمن الشبكات اللاسلكية شرح أنواع الهجمات على الشبكات اللاسلكية. فهم نقاط ضعف معيار IEEE 802.11 وثغراته الأمنية. تعرف طرق تأمين الشبكات اللاسلكية. الفصل الثامن: مبادئ التحكم بالنفاذ. تعرف التحكم بالنفاذ وفهم نماذجه المختلفة. مناقشة أساليب التحكم بالنفاذ المنطقية. مناقشة أنواع المختلفة للتحكم بالنفاذ الفيزيائي. تعرف خدمات المصادقة. الفصل التاسع: المصادقة وإدارة الحسابات: تعرف الأنواع الثلاثة للمصادقة. شرح ألية وأهداف الدخول الوحيد. فهم أجراءات إدارة الحسابات وكلمات المرور. تعريف أنظمة التشغيل الموثوقة. الفصل العاشر: أساسيات التعمية. تعريف التشفير. شرح وفهم التهشير وخوارزميات التشفير المتناظرة وغير المتناظرة. تعرف أماكن استخدام التشفير. الفصل الرابع: تقدير الضعف وتخفيف المخاطر: تعرف مفهوم تقييم الضعف وشرح سبب أهميته. تعرف تقنيات وأدوات تقييم الضعف. شرح الفرق بين مسح نقاط الضعف واختبار الاختراق. تعرف تقنيات تخفيف أثر الهجمات أو ردعها. الكتاب من تأليف الدكتور غسان سابا.
يقدم قطاع النقل الشروط الملائمة و المناسبة لتطور قطاعات الاقتصاد الوطني الإنتاجية و الخدمية الأخرى، و تتصف علاقته مع هذه القطاعات بأنها علاقة تأثير متبادل، ما يعني أنه يتعذر تحقيق أي تقدم أو تنمية في أي من هذه القطاعات دون أن يسبقها أو يرافقها تقدمٌ ملموسٌ في قطاع النقل. لقد أولت الدولة هذا القطاع أهمية خاصة منذ فجر الاستقلال ،حيث خصص هذا القطاع بالاعتمادات الكبيرة في خططها الخمسية المتعاقبة. بعد عام 2000 حصلت هناك قفزة كبيرة في حجم الاعتمادات المخصصة لقطاع النقل، حيث بلغت هذه الاعتمادات في الخطة الخمسية التاسعة (2001-2005) ما يعادل ما أنفق على هذا القطاع في الخطط الخمسية السابقة مجتمعة. تعرض قطاع النقل و بناه التحتية (سكك حديدية، الطرق و الجسور، المطارات و وسائل النقل المختلفة...) إلى أعمال تدمير و تخريب ممنهج من جراء الأزمة التي تشهدها سورية منذ آذار 2011، التي هدفت الى تقطيع أوصال البلاد و شل حركة الركاب و البضائع، و نتيجة لذلك فقد مني قطاع النقل بخسائر إقتصادية جمة في بناه التحتية و وسائل النقل، و قد تم استعراض هذه الخسائر في متن هذا البحث للسنوات 2011،2012، 2013 ،كما تم استعراض واقع قطاع النقل قبل الأزمة. نظراً لأهمية هذا القطاع و دوره الأساسي في إعادة الإعمار، كانت هناك حزمة من المقترحات و الرؤى التي تم طرحها لإعادة إعمار البنى التحتية للقطاع نفسه كأولوية و تعزيز دور هذا القطاع في إعادة الإعمار و التنمية وفق محاور تنموية، و في إطار تخطيط اقليمي شامل و تنمية مستدامة. ولعل أهم آثار الأزمة، كان قرار الدولة السورية في الاتجاه شرقاً في سياستها، الأمر الذي يؤثر بشكل مباشر على تنفيذ شبكات النقل وبناه التحتية ووسائل النقل. إنطلاقاً من هدف الربط بين البحار الخمسة ،الذي اعتبر هدفاً أعلى في الإطار الوطني للتخطيط الاقليمي، فقد تم استعراض بعض الرؤى التي يمكن أن تساعد في تحقيق هذا الهدف بغرض جذب النقل الدولي و العابر عبر سورية و استغلال موقعها الجغرافي المتميز كعقدة نقل ومواصلات، بما يفضي إلى زيادة في معدل النمو الاقتصادي، و بالتالي إلى رفع مساهمة قطاع النقل في الناتج الإجمالي المحلي.
يتطرق البحث لوضع محافظة درعا في إطار الغقليم الجنوبي, حيث يناقش البحث استراتيجيات و سياسات التنمية المكانية الراهنة في محافظة درعا كإقليم جغرافي و بشري, و مدى قدرته على التأثير في الاقتصاد المحلي و الوطني, لبيان قدرة القطاع الزراعي على لعب دور أساسي و محوري في العملية التنموية.
يعتبر استخدام التحليل الستاتيكي المكافئ أو التحليل باستخدام طيف الاستجابة من أنواع التحليل المنتشرة حالياً على نطاق واسع بين المهندسين و مكاتب الدراسات لتحليل و تصميم الأبنية و المنشآت القائمة لمقاومة الزلازل، لكن تتطلب الإجراءات المعتمدة على الأداء لتقييم الأبنية القائمة و التصاميم الجديدة المقترحة للأبنية حسب مختلف الكودات العالمية و منها الكود السوري، تحليل الاستجابة باستخدام مجموعة محددة من السجلات الزلزالية ليتم تحديد الاستجابة أو بارامترات الطلب الزلزالية (الانتقالات، الجهود الداخلية، تشوهات العناصر....)، و بالتالي التحقق من معايير الأداء المطلوبة. تحتاج سجلات الحركة الأرضية المختارة غالباً للتقييس أو التعديل لمستوى معتبر من الخطر الزلزالي لموقع محدد، ليتم تحديد بارامترات الطلب الزلزالية و بالتالي التحقق من معايير الأداء المطلوبة. تم في هذا البحث تقديم الدراسة المرجعية و إجراءات اختيار السجلات الزلزالية بما يتوافق مع متطلبات الكود السوري، و كذلك مراجعة أغلب طرائق تقييس السجلات الزلزالية. ثم دراسة الاستجابة الإنشائية من خلال مقارنة الانتقالات الكلية الناتجة عن التحليل باستخدام توابع التحريض و هي طيف الاستجابة و التقييس باستخدام التسارع الأعظمي و السجلات الصنعية في مجال الزمن و مجال التردد (التي سيتم توليدهابما يتوافق مع طيف الاستجابة السوري) من خلال إجراء 20 عملية تحليل كدراسة تطبيقية على نموذجين فراغيين (3D) لبنائين قائمين بما يتوافق مع المتطلبات الزلزالية لمدينة اللاذقية. بينت النتائج أن التحليل باستخدام السجلات الصنعية المتوافقة مع طيف الاستجابة السوري للحالات المدروسة يعطي انتقالات أقل بشكل ملحوظ منها في حالة التحليل باستخدام طيف الاستجابة و التحليل باستخدام السجل المقيس حسب التسارع الأعظمي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا