ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تأثير مؤسسات التعليم العالي كأقطاب تنمية على المجال المكاني لها

Study the influence of higher education institutions (as a development poles) on the spatial domain

995   0   24   5.0 ( 1 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الهندسة المدنية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تنطلق الدراسة من أهمية بحث درجة التأثر الحاصل في سورية على شكل المناطق و تنميتها و محاولة التنبؤ بمستقبلها العمراني من خلال دراسة المميزات و السلبيات الناتجة عن التوسع بالمنشآت التعليمية و تسليط الضوء على النقاط التالية : - توضيح أهمية اندماج الجامعات مع المجتمعات المحلية و انسجامها مع توجهات التخطيط الإقليمي. - دراسة الأثر الناجم عن قيام مؤسسات التعليم العالي على تطور المنطقة أو تراجعها من كافة النواحي الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و على البيئة و على استدامة المنطقة و حماية مواردها للأجيال القادمة.

المراجع المستخدمة
حامد عمار : دور كليات التربية في خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، المؤتمر السنوي الثالث عشر لقسم أصول التربية ، جامعة المنصورة 1996 ص36
عبد السلام عبد الغفار : " دعوة لتطوير التعليم الجامعي " مجلة " دراسات في التعليم الجامعي " جامعة عين شمس " مركز تطوير التعليم الجامعي " القاهرة ، عالم الكتب 1993 ص14
shannon .T,J & shoenfeld ,C.Auniversity Extension the center of Applied Research in Education , New yourk 1965 p3
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى التعرف على واقع إدارة التغيير في مؤسسات التعليم العالي ومتطلبات تطبيقها كما يتصورها أعضاء الهيئة التعليمية فيها. والتعرف على الفروقات بين درجات إجابات أفراد عينة البحث على استبيان واقع إدارة التغيير تبعاً لمتغيرات البحث: (الجنس، الرتبة الأكاديمية، سنوات الخبرة). واعتمدت الباحثة على المنهج التحليلي الوصفي، واستخدمت استبيانا مكونا من خمسة مجالات: (الرؤية المستقبلية لمؤسسات التعليم العالي، الثقافة التنظيمية الداعمة للتغيير، نظرة العاملين لعملية التغيير، استراتيجية المؤسسات التعليمية في عملية التغيير، المتطلبات المالية والفنية). وتكونت عينة البحث من (231) عضو هيئة تعليمية في جامعة دمشق. ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: 1) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات درجات إجابات أفراد عينة البحث على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها وفق متغير الجنس. 2) وجود فروق بين درجات إجابات المدرسين على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها تُعزى إلى متغير الرتبة الأكاديمية لصالح أعضاء الهيئة التعليمية . 3) وجود فروق بين درجات إجابات المدرسين على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها تُعزى إلى متغير عدد سنوات الخبرة لصالح أعضاء الهيئة التعليمية الذين لديهم سنوات خبرة ما بين (11- 20) سنة. وفي ضوء النتائج التِي توصل إليها البحث تقترح الباحثة ما يلي: ضرورة قيام الإدارات العليا في وزارة التعليم بفتح المجال أمام الأساتذه على اختلاف مستوياتهم الإدارية للمشاركة في عملية صناعة القرارات. ضرورة تعزيز ثقة الموظفين بنظام التقويم، وذلك من خلال قيام الإدارة بالعمل على أن تكون تقديرات تقويم الأداء علنية، وليست سرية. خلق ثقافة ومناخ تنظيمي يشجع الاكايدميين وذوي الخبرات في مؤسسات التعليم العالي على التوجه نحو التميز والإبداع والابتكار.
يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على الجوانب المختلفة لأسلوب إعادة هندسة العمليات الإدارية (الهندرة) من حيث المفهوم، و آلية التطبيق و المزايا التي تحققها، و بيان مدى أهمية و حاجة الجامعات الفلسطينية كمؤسسات أكاديمية لتطبيق أسلوب الهندرة ، و تقديم تصور مق ترح لتطبيق أسلوب إعادة الهندسة كأحد مداخل تحسين الخدمة المقدمة لجمهور المستفيدين و رفع كفاءتها و تحقيق الجودة الشاملة.
هدف البحث إلى التعرّف على العلاقة بين استراتيجيات التفكير الإبداعي و تعزيز الميزة التنافسية في جامعة تشرين، من خلال تحديد مدى تأثير كل من أبعاد استراتيجيات التفكير الإبداعي و الأساليب المتبعة لتطبيق هذه الاستراتيجيات، على خصائص المورد البشري، و توفر الكفاءات المتميزة، و قد اعتمدت الباحثة على المقاربة الاستنباطية و على المنهج الوصفي كمنهج عام للبحث، و قامت بتوزيع الاستبيان على 350 فرد من أعضاء الهيئة التعليمية و رؤساء الشعب العاملين في جامعة تشرين، و قد خلصت هذه الدراسة إلى عدة نتائج، كان أهمها وجود علاقة معنوية بين استراتيجيات التفكير الإبداعي و تعزيز الميزة التنافسية، و لكن هذه العلاقة ضعيفة، و يعود السبب في ذلك إلى ضعف برامج التدريب المتبعة، و خاصةً في مجال التفكير الإبداعي، و قد استعرضت الباحثة العديد من النتائج الهامة في نهاية هذا البحث، كما قدّمت العديد من المقترحات و التوصيات، و التي كان أهمها: ضرورة قيام الجامعة بإجراء دورات تدريبية للعاملين فيها، خاصة بتنمية مهارات التفكير الإبداعي، و تعريف العاملين لديها بأهمية استخدام استراتيجيات التفكير الإبداعي ضمن أعمالهم، من أجل تنمية مهاراتهم و معارفهم بما ينعكس على تطوير أدائهم بالشكل الذي يمكن من تعزيز الميزة التنافسية.
يعتبر البحث العلمي البعد الأساسي في التنمية المستدامة، و له الدور الهام في بناء المشروع القومي النهضوي و هو ليس رافدا للعملية الاقتصادية و الاجتماعية فحسب بل هو في الصميم من نسيجها، لأنه صيغة التقدم التي بها تبنى الأوطان. من كل ما سبق تنبع أهمية الدر اسة و التي توصلت إلى أن أسباب التأخر المحلي و العربي في مجال البحث العلمي يعود لعدم توفر المقومات العامة للبحث العلمي و التي يمكن تحديدها بما يلي: أولا: البيئة التمكينية للبحث العلمي و التي تشمل كل ما هو لازم لتنشيط و تطبيق البحث العلمي. ثانيا: العنصر البشري (الباحث) فالمؤهلات و الشهادات لا تكفي لتكوين الباحث، بل يحتاج البحث العلمي إلى بناء قدرات خاصة بالبحث و الى نشر ذهنية البحث العلمي بين العاملين في الوسط العلمي بشكل عام. ثالثا: الدعم المادي اللازم و الذي يعد الركيزة الأساسية للبحث العلمي إلى جانب توفير الطلب على البحث العلمي، و الذي يتطلب توفير النموذج التنموي على مستوى الدولة و الذي يضع في خططه الاعتماد على العلم و التكنولوجيا كأداة للتنمية.
تم من خلال هذا البحث دراسة أثر التخطيط الاستراتيجي على أداء وزارة التعليم العالي، و التعرف على أثره في أداء عمل الوزارة من خلال عرض لمراحله المختلفة ( الرؤية الرسالة – الأهداف ) .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا