ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

وبائيات التقرن السفعي (الضيائي)

Epidemiology Of Actinic Keratosis

1093   0   1   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

التقرن السفعي جلاد بشروي قبيل سرطاني يحمل تطوير سرطانة وسفية الخلايا SCC محرض بالضياء. غالبا يظهر على الجلد المتأذي ضيائيا عند أصحاب البشرة الفاتحة III II I . شائع جدا حيث يعتبر السبب الثالث لمراجعة المرضى لأطباء الجلدية.

المراجع المستخدمة
MacKie R.M, Quinn A.G: Non-Melanoma Skin Cancer and Other Epidermal Skin Tumours. In: Bums Tony, Breathnach Stephen et al: Rook”s Textbook of Dermatology. Seventh edition. Oxford. UK. Blackwell. 2004. vol:2. p: 36.3 1-33
Karynne 0. Duncan, David J. Leffel: Epithelial precancerous Lesions. In: Freedberg Irwin I, Eisen Arthur Z et al: Fitzpatrick’s Dermatology In General Medicine, sixth edition. New York. USA. Mc Grawhill. 2003. Vol: 1. p:719-25
Kirkham N: Tumors and cysts of the epidemis. In: Elder D.E, Elenitsas R et al: Lever’ s Histopathology of the SKin. Ninth edition. Philadelphia. USA. Lipincott Willams and WiKins. 2005. P: 820-24
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث إلى إجراء دراسة إحصائية عن الحمرة و العوامل المؤهبة لحدوثها و كذلك جدوى اعتماد اللينكومايسين حقنا عضليا، علاجاً فعالاً بديلاً من العلاج الوريدي بالبنسلين في حالات الحمرة غير المختلطة. تمت دراسة و تقييم 60 حالة حمرة. لم نجد رابطا هاما بين ا لجنس و العمر أو مكان الإصابة. الموقع الأكثر إصابة كان الساق و الأقل الوجه و اليد. عامل الخطورة الأهم كان المذح الفطري يليه الاضطراب الوعائي ثم الرض الموضعي و بعده السكري. أما الاستجابة للعلاج باللينكومايسين فكانت ممتازة لدى71.73% من الحالات و متوسطة لدى 23.91% فيما لم تحصل استجابة لدى 4.34% فقط.
يتميز داء الليشمانيا الحشوية بطيف واسع من التظاهرات السريرية و المخبرية و نسب شفاء عالية في حالات التشخيص المبكر . هدف البحث :وصف أهم الموجودات السريرية و الوبائية و المتغيرات المخبرية للأطفال المصابين بداء الليشمانيا الحشوية ، تحديد نسبة إيجابية ال تحري المباشر للطفيلي في نقي العظم في تشخيص المرض . المرضى و طريقة الدراسة : دراسة وصفية راجعة ل 25طفل مقبولين في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية في الفترة مابين حزيران 2010و حتى حزيران 2014 . النتائج :تضمنت الدراسة 25 طفل راجع 23طفل المشفى بترفع حروري بنسبة92%، كان الشحوب (100%) و الضخامة الطحالية (97%) أهم الموجودات السريرية بالفحص، التحري المباشر لطفيلي ببزل النقي إيجابي في 88% من الحالات.
إن تنظير باطن الرحم إجراء هام جداً لتشخيص وعلاج العديد من الآفات داخل جوف الرحم مثل البوليبات البطانية – الأورام الليفية تحت المخاطية – التشوهات الخلقية في الرحم – الالتصاقات في بطانة الرحم. و تبرز فائدة التنظير لكونه وسيلة رؤية مباشرة لجوف الرحم . أجريت دراستنا حول اختلاطات تنظير باطن الرحم ونسبتها . وقد اشتمل هذا البحث على 82 مريضة راجعن قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بشكايات : عقم ، نزف تناسلي شاذ , اضطرابات طمثية, اسقاطات متكررة ، ضياع خيط لولب . كانت نسبة اختلاطات تنظير باطن الرحم في دراستنا (4.88% ) وقد كان الاختلاط الأكثر تكراراً هو النزف (بنسبة2.44% )، بينما تساوت نسبة انثقاب الرحم والألم البطني الحاد ( بنسبة 1.22% ) لكل منهما. لم نجد أي اختلافات في نسب الاختلاطات بالنسبة لاستطبابات التنظير المختلفة كما وجدنا أن انعدام الولادات عند المريضة يلعب دوراً كعامل خطورة في ارتفاع نسبة الاختلاطات .إذاً كانت نسبة الاختلاطات في دراستنا قليلة مما يبين أن تنظير باطن الرحم هو وسيلة آمنة مما يشجعنا على التوصية باستخدامها بشكل أوسع حيث تقلل مدة الاستشفاء والكلفة الاقتصادية .
الغاية من هذا البحث هو تشكيل أنموذج رياضي مناسب لدراسة علم الأوبئة, مع تبيان دور عتبة الوباء التي لا يمكن تمييزها من البيانات لاستخدامها من قبل خبراء الأمراض المعدية و الصحة العامة. لقد تزايد الاهتمام كثيراً بالنماذج الرياضية لعلم الأوبئة في الآونة الأخيرة لما له من أثار صحية و اقتصادية, علماً أن علم الأوبئة (من وجهة نظر رياضية) هو قسم من الأوبئة العامة التي تتعامل مع النمذجة الرياضية فيما يتعلق بالحاجة إلى التنبؤ و انتشار الأمراض المعدية.
تم من خلال هذا البحث دراسة الحالات التي راجعت قسم الأمراض الجلدية في مشفى تشرين الجامعي باللاذقية والمراكز التخصصية لليشمانيا والأمراض الطفيلية في محافظتي اللاذقية و طرطوس من بداية شهر نيسان 2018 حتى نهاية شهر كانون الأول 2019. حيث تعد سورية من المنا طق الموبوءة بالليشمانيا الجلدية، إذ لاحظنا في السنوات الأخيرة تزايد عدد الإصابات الجلدية بشكل كبير في المحافظات السورية جميعها، مما جعل من داء الليشمانيات مشكلة صحية هامة تستدعي الدراسة. بهدف عزل وتحديد نوع وسلالات الطفيلي المسؤول عن الإصابات الجلدية في سورية، وذلك من أجل وضع خطة لمكافحة هذا المرض والحد من انتشاره. تعد طرق الفحص المجهري والزرع المعيار الذهبي في تشخيص الليشمانيا الجلدية، خاصة في المناطق الفقيرة التي ينتشر فيها هذا الداء. من خلال هذه الدراسة تبين أن الفئة العمرية الأكثر تعرضاً للإصابة هي بين 16-40 سنة وأن أعلى نسبة اصابة كانت لدى الذكور. وبالنسبة لتوزع الآفات الجلدية فقد سجلت أعلى نسبة على الوجه والأطراف العلوية والسفلية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا