ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إستقلاب البروتينات الشحمية مع دراسة للإضطرابات الوراثية التي تحدث لها

The metabolism of lipid proteins with a study of the genetic disorders that occur to them

1194   0   2   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن توارد إرتفاع قيم السكر و الكولسترول و الشحوم الثلاثية بين المواطنين في بلادي لا يستيان بنسبتو لذا توجهت إلى دراسة أسباب هذه الظاهرة و من بين هذه الأسباب هو الإضطراب الوراثي المحدث لإضطراب في إستقلاب البروتينات الشحمية فدرست ما لا يقل عن خمسين حالة فيها إضطراب وراثي عائلي.

المراجع المستخدمة
FRUCHART JC, SHEPHERD J: Human Plasma Lipoproteins: Clinical Biochemistry, Principles, Methods, Applications. Berlin,Walter De Gruyter, 1989
GINSBERG HN: Treatment of hypertriglyceridemia, in Lipoproteins and Coronary Artery Disease, RA Kreisberg, JA Segrest (eds). Cambridge, MA, Blackwell Scientific, 1992, pp 331-356
GOLDBERG IJ: American College of Physicians Medical Knowledge Self-Assessment Program 10. Endocrinology and Metabolism Syllabus. Philadelphia, American College of Physicians, 1994, pp 1075-1079
قيم البحث

اقرأ أيضاً

درس في البحث المقدم تأثير مجموعة من منظمات النمو النباتية و هي حمض انـدول الخـل (IAA ( و حمض 2,4 ثنائي كلورو فنوكسي الخل (D-4,2 ،(و حمـض انـدول الزبـدة (IBA ،(فـي اسـتقلاب البروتينات الكلية في خلايا مقاطع ساق بادرات نبات الذرة الصفراء من نوع غوطة- 82 المستنبتة مـدة ستة أيام في الظلام و بدرجة حرارة 25ºc ،و ذلك بعد20 ساعة من عزلها و حضنها بالماء و فـي محاليـل منظمات النمو المبينة أعلاه بتركيز (50 ملغ/ل). كما درست التغيرات البنيوية الحاصلة في تراكيز كل من المجموعات البروتينية الأربع المكونة لبروتينات خلايا الساق فـي نبـات الـذرة، و هـي الألبومينـات، الغلوبولينات، البرولامينات، و الغلوتيلينات. بينت النتائج التي تم الوصول إليها أن تركيز البروتينات الكلي يتناقص عند عزل مقـاطع البـادرات و حضنها سواء بالماء المقطر أو بمحاليل منظمات النمو المدروسة بتركيز (50 ملغ/ل)، إلا أن منظمـات النمو عملت على التقليل من معاناة مقاطع النبات المعزولة؛ و ذلك بتثبيطها لعملية تفكك بروتينات الخلايـا في البادرات المحضونة مقارنة بما تعرضت له هذه البروتينات في المقاطع المحضونة بالماء المقطر.
أجري هذا البحث في مخبر زراعة الأنسجة بكلية الزراعة, جامعة تشرين, لما للحمص من أهمية غذائية و اقتصادية كبيرة, حيث استخدم صنفان من الحمص الشتوي (غاب 4, غاب5) و صنفان ربيعيان ( ILC263, ILC1929 ) و زرعت في أصص حتى موعد الإزهار, حيث أخذت البراعم الزهرية ق بل تفتحها و غسلت بالماء المقطر و الكحول ثلاث مرات. تم فصل المتوك و معاملتها بدرجات حرارة أولية (4 مْ لمدة 48 ساعة و 35 مْ لمدة 12 ساعة ) غسلت بعدها بمحلول هيبو كلوريت الصوديومNaocl 2% لمدة 15 دقيقة, بعدها غسلت بالماء المقطر المعقم حيث زرعت على بيئة موراشيج و سكوك MS المزودة بـ 1 و 3 و 5 ملغ/ل من أوكسين 2,4,D و كذلك 0.1 و 0.2 و 0.3 ملغ/ل من سيتوكينين بنزيل أمينو بيورينBAP كل على حدة و بالتفاعل بينهما و حضنت تحت ظروف 27 مْ و75 % من الرطوبة و شدة ضوئية 1500 لوكس لمدة 16 ساعة. كان الهدف الرئيس للبحث دراسة تأثير كل من المعاملة الحرارية الأولية و نوعية و تركيز الهرمون المستخدم على إنتاج كالس من متوك أصناف الحمص المستخدمة, بينت النتائج اختلاف الاستجابة الوراثية للأصناف للمعاملة الحرارية و الهرمونية بشكل مفرد, حيث كان الصنف غاب 5 الأكثر استجابة لتكوين الكالس , بينما أشارت النتائج إلى أن أعلى نسبة لتكوين الكالس كانت 40% عند المعاملة بدرجة حرارة 4 مْ للصنف غاب 4 و غاب 5, في حين أن الصنف ILC263 أبدى أقل استجابة و في جميع المعاملات المفردة لمنظمات النمو. أظهرت النتائج الدور الكبير و المحفز لاستخدام الهرمونين معاً مع المعاملة الحرارية, حيث تفوق كل من الأصناف غاب 5 و غاب 4 و ILC1929إذ بلغت النسبة إلى 80% و 60% على التوالي.
لا يزال خفض الشحوم في المصل محصوراً بالأدوية الكيميائية ذات التأثيرات الضائرة الكثيرة،وللتوصل لدواء آمن هدف هذا البحث إلى استقصاء فعالية خلاصات الزنجبيل المجفف والغض بجرعتين على مستويات الكوليسترول الكلي والبروتينات الشحمية مرتفعة الكثافة وخفيضة الكث افة والغليسيريدات الثلاثية عند جرذان مصابة بفرط الكوليسترول الناتج عن قصور الغدة الدرقية المسبب بمادة بروبيل ثيويوراسيل.
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن تصورات طلبة الدراسات العليا في كليتي التربيـة في جامعتي مؤتة و اليرموك للمشكلات التي تواجههم، و قد تألفت عينة الدراسـة مـن (324) طالباً و طالبة و ذلك في الفصل الدراسي الأول مـن العـام الجـامعي 2006- 2007 ،و لتحقيق أهد اف الدراسة استخدمت استبانة مؤلفة من (53) فقرة موزعة على ثلاثة مجالات هي: المشكلات المتعلقة بكل من: الطلبة، و عضو هيئة التدريس، و إدارة الجامعة.
نفِّذ التهجين نصف التبادلي بين ست سلالات مرباة ذاتيّاً، في قسم بحوث الذرة التابع للهيئة العامّة للبحوث العلميّة الزراعيّة بدمشق، في الموسمين الزراعيين 2010- 2011، بهدف تقدير القدرة العامة و الخاصة على التوافق و كذلك قوّة الهجين لصفات: عدد الصفوف بالع رنوس (صف), و عدد الحبوب بالصف (حبة), و طول و قطر العرنوس (سم)، و وزن 100حبة (غ)، و الغلة الحبية (طن/هكتار). و خلصت النتائج إلى ما يلي: كان تباين السلالات و الهجن عالي المعنوية لكلِّ الصفات المدروسة، دلالة على التباعد الوراثي بين السلالات الأبوية. أظهرت القدرة العامة و الخاصة على التوافق تبايناً عالي المعنوية في كلّ الصفات، ما يوضح مساهمة كلٍّ من الفعل الوراثي التراكمي و اللاتراكمي في توريث هذه الصفات كافةً. بينت نسبة تباين القدرة العامة إلى تباين القدرة الخاصة σ2GCA/σ2SCA سيطرة الفعل الوراثي التراكمي على وراثة جميع الصفات المدروسة، ماعدا صفتي وزن 100حبة و الغلة الحبية اللتان سيطر عليهما الفعل الوراثي اللاتراكمي. أظهرت جميع الهجن قوّة هجين إيجابية عالية المعنوية قياساً إلى متوسط و أفضل الأبوين لجميع الصفات المدروسة. أبدت السلالات (CML.317)، (CML.371)، (CML.373)، (CML.367)، قدرة عامة موجبة و عالية المعنوية على التوافق في صفة الغلة الحبية. أظهرت سبعة هجن قدرة خاصة جيدة على التوافق في صفة الغلة الحبية كان أفضلها الهجين (CML.317×CML.371).

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا