ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

سرطان الثدي

Breast Cancer

399   5   10   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

- شملت الدراسة 143 مريضة لديهن إصابة بسرطان الثدي و اللواتي راجعن مستشفيي الأسد و تشرين الجامعين باللاذقية في الفترة الواقعة بين عامي 2014-2017 أي أربعة أعوام . - تم توزيع المرضى حسب حجم الكتلة المكتشفة إلى ثلاثة مجموعات و لاحظنا أن النسبة الأكبر هي للكتل أكبر من 2سم و حتى 5سم . - الفئة العمرية الأشيع في الدراسة كانت بين 50- 60 سنة من العمر بنسبة 54.54 % تليها 50-40سنة بنسبة23.77%. - كانت نسبة الاستئصال الجذري المعدل 57.34% من الطرق الجراحية أما الجراحة المحافظة كانت نسبتها %9.79. - السرطانة القنوية في الثدي أكثر شيوعاً من السرطانة الفصيصية بمعدل1/2. - المضاعفات كانت نسبتها %32.86وكانت بسيطة و تم تدبيرها بشكل جيد .

المراجع المستخدمة
Baily ₰ love's, Norman.Swillims.Short practice of surgery. 26th edition, 2013,p(1437),(798-822)
Schwartz's, F. Charles Brunicardi . Principles of Surgery . Ninth edition, Houston,Texas,2009, p(1866),(423-469)
Howlader n, noone am, Krapcho m, Miller d, bishop k, kosary cl , yu m,Ruhl J, Tatalovich , Mariotto A, Lewis dr, chen us, Feuer Ej, cornina ka
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلفية البحث و هدفه: تحديد نسبة حدوث الانتقالات البعيدة عند المريضات المصابات بسرطانات الثدي القنوية الغازية ذات القطر 40 ملم أو أقل، و مقارنة نسبة حدوث هذه الانتقالات بين استئصال الثدي الربعي مع تجريف الإبط و بين استئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف الإبط. مواد البحث و طرائقه: أجريت الدراسة بالطريقة المستقبلية و قد درست عينة عشوائية من المريضات المصابات بسرطانات ثدي قنوية غازية بلغت أقطارها 40 ملم أو أقل اللواتي راجعن مستشفى البيروني الجامعي بدمشق خلال سنة كاملة في المدة الواقعة بين 9-8-2009 و 9-8-2010. النتائج: شملت الدراسة 94 مريضة مصابة بسرطان الثدي. بلغ العمر الوسطي للإصابة بالسرطان 54 سنة. كانت الخزعة الاستئصالية تشكل الوسيلة التشخيصية الأكثر شيوعاً ( 41 %)، كما استخدمت الخزعة المجمدة في نحو ربع الحالات ( 27 %) . توضعت معظم الأورام ( 65 %) في الربع العلوي الوحشي من الثدي. كان الورم في المرحلة I في %13 من الحالات , و كانت معظم الحالات في المرحلةII في (63%) . خضعت 62 مريضة ( 66 %) لاستئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف الإبط، و خضعت 32 مريضة ( 34 %) لاستئصال الثدي الربعي مع تجريف الإبط. وصلت مدة المتابعة إلى 18 شهراً، حيث شوهدت الانتقالات البعيدة في 8 مريضات ( 13 %) من مجموعة الاستئصال الجذري المعدل و في 6 مريضات ( 19 %) من مجموعة الاستئصال الربعي. الاستنتاج: لا توجد فروق مهمة في نسبة حدوث الانتقالات البعيدة بعد الجراحة بين الاستئصال الربعي و الاستئصال الجذري المعدل في سرطان الثدي الذي يبلغ قطره 40 ملم أو أقل. و نوصي بإجراء استئصال الثدي الربعي كخيار جراحي أول إذا كان ورم الثدي يحقق الاستطبابات المحددة لهذا التداخل.
يساعد الكشف المبكر عن سرطان الثدي الذي يعد ثاني أسباب الوفاة عند النساء في العالم في تحسين فرص الشفاء. يسمح التصوير بالأمواج فوق الصوتية لاختصاصي الأشعة التمييز مبدئياً بين أشكال الكتل و اعتماداً على هذا التقييم تؤخذ الخزعات. صمم في هذا البحث نظام كش ف بمساعدة الحاسوب لتحديد حافات الكتل في صور الأمواج فوق الصوتية باستخدام طريقة مجموعة السويات. يتضمن هذا النظام إزالة الضجيج من صور الأمواج فوق الصوتية للثدي باستخدام مرشح وسطي لا محلي له القدرة على إزالة الضجيج النقطي مع المحافظة على معلومات الصورة، و من خلال واجهة التعامل مع المستخدم تحذد الحافات مبدئياً لتقوم بعدها طريقة مجموعة السويات بتحديد حافات الكتل. أعطت هذه الطريقة نتائج جيدة عند إجراء مقارنة بين الحافات المحددة بالبرنامج و الحافات التي رسمها اختصاصي الأشعة ليصل التطابق لنسبة 96 %. هذه النتائج الجيدة تفتح الأبواب أمام بحوث مستقبلية للوصول إلى إمكانية تطبيق هذا النظام ضمن العيادات و المراكز الطبية.
شملت هذه الدراسة الاسترجاعية 25 مريضة مصابة بسرطان الثدي الالتهابي راجعن مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في الفترة الزمنية من 1\2\2005 حتى 1\2\ 2013. تراوحت أعمار المريضات بين (49-61) سنة وبمتوسط قدره 55 سنة.كانت أهم الأعراض و العلامات السريرية، والتي شكلت المعيار الأساسي في تشخيص سرطان الثدي الالتهابي هي: احمرار جلد الثدي 100%, وذمة في جلد الثدي100%, ضخامة العقد اللمفية الابطية 100%, انكماش الحلمة بنسبة96 %,حرارة موضعية في الثدي 92%, سماكة في جلد الثدي بنسبة 84%,علامة قشر البرتقال88%, ألم الثدي 88%, جس كتلة في الثدي 80%.كانت أغلب المعايير الشعاعية لتشخيص سرطان الثدي الالتهابي كما يأتي: زيادة في سماكة الجلد بنسبة 100%, زيادة في كثافة نسيج الثدي في الجهة المصابة بنسبة 100% , عدم تناظر في الأوعية اللمفية تحت الجلد في الجانبين 33.33%. كانت80 % من الحالات في المرحلة stage IV. جميع المريضات خضعن للعلاج الكيماوي ثلاثة أشواط على الأقل قبل الجراحة,ثم اُجري لهن جميعاً استئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف للعقد اللمفية الإبطية.كما تم تقريب حواف الجرح بشكل مباشر بعد التسليخ الواسع للجلد لدى 19 مريضة أي بنسبة 76%. 4 مريضات احتجن لسدائل جلدية لتغطية الجرح وإغلاقه أي بنسبة 16% . ومريضتان 8% احتاجتا لسديلة عضلية جلدية باستخدام العضلة العريضة الظهرية.
مقدمة: يحتاج مريض السرطان للمعلومات ليس لمساعدته على فهم المرض ومعالجته فقط بل للسماح له بفهم التغيرات السلبية التي تحدث له خلال سير المرض مما يجعل التشخيص والمعالجة أقل إزعاجاً له. الهدف: طبق البحث الحالي لتحديد الحاجات المعرفية ومصادر المعلومات لمر يضات سرطان الثدي الخاضعات للمعالجة الكيماوية. المناهج: قامت 60 مريضة بملء استبيان الحاجات المعرفية المكون من 47 سؤالاً حول الحاجات المعرفية وأضيف له الجزء الخاص بمصدر المعلومات مع تحديد الخيارات من ضمن الأفراد، والكادر الصحي، والمواد المطبوعة، والإعلام .النتائج:سجلت أغلب مريضات سرطان الثدي مستوىً عالياً من الحاجات المعرفية خلال فترة المعالجة الكيماوية. كما تمحورت الحاجات الأكثر أولوية حول الجزء الخاص بتطور المرض والمعالجة مع التركيز على البنود الخاصة باحتمالية انتشار السرطان، وفرص الشفاء، والتأثيرات الجانبية للمعالجة الكيماوية وكيفية تدبيرها بالإضافة إلى المعرفة حول احتمالية ظهور السرطان لدى أفراد الأسرة المقربين مثل الابنة أو الأخت. كما أظهر البحث اعتماد المريضات على الأطباء والمرضى الآخرين والتلفاز كمصدر للمعلومة أكثر بكثير من اعتمادهن على الممرض والانترنت. الاستنتاجات:نستنتج من البحث الحاجة لبرامج تثقيفية تلبي حاجات المريضة المعرفية بالإضافة إلى ضرورة تفعيل الدور التثقيفي للممرض بحيث تصبح الرعاية التمريضية المقدمة لمريضة سرطان الثدي شاملة لكل الجوانب الصحية لديها
مقدمة: يعاني مرضى السرطان من تغيرات كبيرة في حياتهم نتيجة التشخيص والمعالجة وسرعة تقدم المرض وكل ذلك يؤثر سلباً على نوعية حياتهم. الهدف: طبق البحث الحالي لاستقصاء نوعية حياة مريضات سرطان الثدي خلال فترة المعالجة الكيماوية في مستشفى تشرين الجامعي في ا للاذقية. الطرائق: قامت 60 مريضة بملء استبيان نوعية الحياة للجمعية الأوربية لأبحاث ومعالجة السرطان المكون من 30 سؤال ونموذج (مديول)سرطان الثدي المكون من23 سؤال. النتائج: أظهرت النتائج أن 73.3% من المريضات تحت سن الخمسين ونصفهن لديه محصلة حالة صحية إجمالية أقل من 50 تعكس نوعية حياة متدنية مع اضطراب في الوظيفة الاجتماعية والنفسية بالإضافة إلى وظيفة الدور في الحياة. كما يعاني أكثر من67 % من المريضات من وجود أعراض مرتبطة بالمعالجة كان أهمها الغثيان والاقياء والزلة التنفسية وفقد الشهية والأرق والتعب أيضاً أظهرت النتائج تغير محصلة نوعية الحياة حسب العمر، والحالة الاجتماعية، والعمل دون تأثرها بتغير المستوى التعليمي ،أما بالنسبة لنموذج (مديول) سرطان الثدي أظهرت النتائج أن غالبية المريضات يعانين من تدني في الوظيفة الجنسية وانزعاج من فقد الشعر وأعراض الذراع لكن مع نظرة ايجابية راضية إلى المستقبل ،لم يظهر البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية في نوعية حياة بين مريضات مدينة اللاذقية ومريضات الريف وباقي المحافظات الأخرى. الاستنتاجات: يجب على مقدمي الرعاية الصحية وبشكل روتيني تقييم نوعية حياة مرضى السرطان خلال فترات المعالجة المختلفة للتأكد من تقديم الرعاية المناسبة والخدمات الداعمة لتحقيق ذلك لجميع المرضى.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا