ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة و تحليل معدلات و مفككات التعديل النبضي المرمز (PULSE CODE MODULATION) PCM

Studying And Analyzing the modulators and demodulators of PCM

2592   3   23   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن تعديل الإشارات المرسلة من محطات الإرسال إلى محطات الاستقبال من أهم العوامل الهامة لضمان إرسال تلك الإشارات و استقبالها بأفضل جودة ممكنة. و يمثل التعديل الرقمي تطوراً كبيراً و قفزة سريعة في مجال الاتصالات و التعديل حصراً و الذي كان يعتمد على تعديل الإشارة التشابهية لأحد البارامترات و هي المطال و التردد و الطور إضافة إلى التعديل المرمَز للنبضات أي ترميز النبضات ترميزاً رقمياً و من ثمَ إرسال تلك الإشارة على شكل رموز رقمية. إذ يعتمد التعديل الرقمي على تحويل إشارة المعلومات المرسلة إلى إشارة رقمية (Bits ) و بالتالي إرسالها على شكل عينات أو نبضات ليتم بعدئذٍ إعادة بناءها في قسم الاستقبال اعتباراً من تلك العينات و إعادتها إلى إشارة تشابهية من جديد. و في الأنظمة الرقمية يتم تحويل المعلومات الرقمية إلى إشارات تماثلية ليتم إرسالها تماثلياً كما يحدث عند إرسال المعلومات الرقمية (كبيانات الحاسب) عبر خط هاتفي باستخدام المودم فيقوم المودم بتحويل المعلومات الرقمية إلى إشارات تماثلية في الطرف المرسل و يقوم بالعكس في الطرف المستقبل أما في الإرسال الرقمي كما في الشبكات المحلية السلكية wired local area networks فإن البيانات ترسل في حالتها الرقمية .

المراجع المستخدمة
Stallings, William, Digital Signaling Techniques, December 1984, Vol. 22, No. 12, IEEE Communications Magazine
www.technologyuk.net/telecommunications/telecom-principles/pulse-codemodulation. shtml
Cambron, G. Keith, "Global Networks: Engineering, Operations and Design", Page 345, John Wiley & Sons, Oct 17, 2012
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث إلى دراسة و تحليل الزمن الحقيقي في نظام الطاقة الكهربائية المؤلف من تجهيزات التوليد و النقل و التوزيع عن طريق إعادة توزيع الاستطاعة الفعلية للمولدات الكهربائية, بغية تقييد عمليات الإفراط في تحميل خطوط نقل الطاقة الكهربائية في الحالة التي ي كون فيها حمولات المحطة الكهربائية الاحتياطية لا تغطي الأحمال الضرورية و الهامة عند العطل. تشير أغلب القوانين المتعلقة بتصميم نظم الطاقة الكهربائية إلى تناسب طردي للزمن الحقيقي لعمل تجهيزات نظام الطاقة الكهربائي مع الميزات التي تعطيها العلاقات الرياضية الناظمة لتوابع التوزيع الاحتمالية بالإضافة للطرق الإحصائية, و التي تعطي إمكانية كبيرة لدراسة و تحليل زمن التحليل الرياضي الحقيقي عند حساب الحمولات المعتبرة, و هذا ما يستتبع الوصول إلى الحلول المنشودة في الحد من الأضرار الناجمة عن الأعطال التي يمكن أن تحدث في أي وقت من الأوقات.
يركز البحث على دراسة صور الأقمار الصنعية وتحليلها من أجل استخلاص السمات الخطِّية و تحليلها باستخدام تقنية المحاكاة المنطقية (بريدي، 2000 ) وصولاً إلى إعادة صياغة الإطار التكتوني و ترتيبه العام في المنطقة المدروسة و تفسيرها بما يخدم التكتونيك في هذه ا لمنطقة، تقع المنطقة المدروسة في جنوب شرق سيناء، و تملك هذه المنطقة نشاطاً تكتونياً معقداً و مركباً مع النشاط التكتوني لمنطقة خليج السويس، فرزت الدراسة النشاطات التكتونية المختلفة، و كشفت وجود تناوب لنشاط تكتوني باتجاه عقارب الساعة يؤثر في المنطقة، و يكون شديداً باتجاه الجانب البحري منها عنه في الجانب المتاخم لليابسة، مما عكس تأتي النشاط التكتوني من جهة البحر الشرقية إلى جهة اليابسة الغربية، كما ولوحظ تراكب للنشاط التكتوني المتأتي من خليج السويس مع النشاط التكتوني في المنطقة المدروسة، و ذلك بتناقص حدة النشاط التكتوني من الشمال باتجاه الجنوب، أظهرت عمليات الفرز للنشاطات التكتونية المختلفة أن نشاط الفعاليات السطحية (كالحت) تتناقص باتجاه الجنوب و أيضاً تتناقص باتجاه خط الشاطئ عنها في المناطق الداخلية من المنطقة المدروسة، إذ فُرزت في هذه الدراسة مختلف النشاطات التكتونية بناء على ثخن السمات الخطِّية إلى نشاط سطحي و متوسط و عميق.
يعد تخزين الطاقة الحرارية بالطريقة الكامنة إحدى الطرق الاقتصادية لتحقيق ترشيد استيهلاك الطاقة في المباني و تأمين شروط الراحة. تم في هذا البحث دراسة تأثير استخدام ألواح من المواد متغيرة الطور في هيكل شقة سكنية تقع في مدينة حمص باستخدام برنامج النمذ جة و المحاكاة PCM Express. حيث تم اختيار ألواح PCM لها درجة حرارة تحول طوري مساوية لدرجة الحرارة التصميمية الداخلية ركبت على الوجه الداخلي للجدران و السقف.
يهدف هذا البحث إلى إجراء دراسة تجريبية لتأثير استخدام المادة متغيرة الطور (PCM) في المقطرات الصندوقية الشمسية من أجل تحسين إنتاجيتها. أظهرت نتائج البحث التجريبية المنجزة أن استخدام المادة متغيرة الطور (الشمع البارافيني) في المقطر الصندوقي الشمسي أدى إلى تحسين في إنتاجيته اليومية، حيث تبين أنها تزداد مع زيادة كمية المادة متغيرة الطور المستخدمة، حيث بلغت أعلى قيمة لنسبة الزيادة في الإنتاجية اليومية 26.3[%] عند استخدام 3.5[kg] من المادة متغيرة الطور الموضوعة ضمن عبوات بلاستيكية، و القيمة 34.74[%] عند استخدام 4.5[kg] من المادة متغيرة الطور (PCM) الموضوعة ضمن عبوات معدنية. كما أظهرت نتائج البحث التجريبية ازدياد فترة عمل المقطر الصندوقي الشمسي المزود بالمادة متغيرة الطور مقارنة بالمقطر من دون مادة متغيرة الطور. و هذا ناتج عن الطاقة الحرارية الكامنة المخزنة في المادة متغيرة الطور و التي تقدمها للماء عند انخفاض شدة الإشعاع الشمسي مما يؤدي إلى تبخر الماء و استمرار المقطر بالعمل لفترة زمنية أطول.
يُعد من الهام؛ عند ارتفاع درجة حرارة السطح الخارجي للجدار؛ تقدير سماكته التي لا تسمح لدرجة حرارة سطحه الداخلي من تجاوز قيمة حدية. سنقوم في هذا البحث؛ من خلال دراسة تحليلية؛ بدراسة الحالة التي ترتفع فيها درجة حرارة السطح الخارجي بشكل خطي مع الزمن، و ت حديد الفترة الزمنية اللازمة حتى تبلغ درجة الحرارة قيمة معينة عند سماكة محددة من الجدار. سندرس حالتين للجدار، حيث يكون في الحالة الأولى مكوّناً من مادة متجانسة (مثلاً بيتون)، أمّا في الحالة الثانيّة فيكون مكوّناً من البيتون و من مادة متغيّرة الطور التي سيتمّ اختيار درجة حرارة تغيّر طورها تبعاً لدرجة الحرارة المرغوبة. تبيّن النتائج التي تمّ الحصول عليها أنّه يوجد فرق زمني مهم بين الحالتين من أجل بلوغ درجة الحرارة المطلوبة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا