ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

البنيوية في النقد التطبيقي كمال أبو ديب أنموذجا

Structuralism in believable criticism Kamal Abu Dib is an example

5583   8   133   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث لغة عربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

قمت في هذا البحث بدراسة المفهومات البنيوية أولا , و كيفية انتقالها إلى الميدان الثقافي العربي. و حددت هذه المفهومات و أهم الرواد الذين أسسوا لها و أسهموا في بنائها كمنهج نقدي, ثم تتبعت السبل التي أوصلتها إلى النقد العربي الحديث و دور المثاقفة في عملية التأثر و التأثير. و لعل الخطوات التطبيقية التي أجريتها جعلت المنهج البنيوي يأخذ ملامحه الواضحة في نقدنا العربي, و يعرض البحث ذلك بالتفصيل بالوقوف عند الناقد البنيوي الشكلاني كمال أبو ديب من خلال تطبيقاته للبنيوية. و نظرا لتعذر الإحاطة بجوانب البنيوية كافة التي شبهت بأرخبيل للناظر إليها من الأعلى , حاولت دراسة البنيوية كطريقة في التفكير و النقد الأدبي , و ذلك لأن البنيوية تسعى بصورة خاصة إلى اكتشاف العلاقة بين نظام الأدب ( النص ) و بين الثقافة التي يشكل النص جزءا منها.

المراجع المستخدمة
عبد السلام المسدي . النقد والحداثة , بيروت : 1983 . ط1
خالد الأعرج . المؤثرات البنيوية الفنية في النقد العربي الحديث . أطروحة ماجستير . جامعة حلب ص 25
كمال أبو ديب . جدلية الخفاء و التجلي , ص 8 , بيروت : 1979
قيم البحث

اقرأ أيضاً

النقد التطبيقي في القرن السادس الهجري يظهر هذا البحث صورة واضحة للنقد التطبيقي في القرن السادس الهجري , يظهر فيها ما أضافه نقاد ذلك العصر من مبادئ و أسس
يتناول هذا البحث دراسة المعنى الضمني في الحديث حيث أنه يهدف إلى دراسة درجة المعرفة البراغماتية لدى طلاب السنة الثالثة في اللغة الإنكليزية في جامعة البعث.
يتناول هذا البحث الحديث عن أحد الأصول النحوية التي اعتمد عليها النحاة في تقعيد اللغة العربية، و هو دون شك أصل لا يمكن إغفال أهميته البالغة في الوصول إلى استقرار قواعد اللغة انطلاقاً من قيمته الكبيرة التي نُقلت عن العرب. إذ يتناول هذا البحث الحديث عن هذا الأصل عند علماء القرن العاشر الهجري، و تحديداً عند ابن كمال باشا في كتابه أسرار النحو، فيتحدث عن القرآن الكريم و قراءاته، و الحديث الشريف، و المسموع من كلام العرب شعرًا و نثرًا. و يحاول هذا البحث تسليط الضوء على منهج ابن كمال باشا في ذلك، و تعميم هذا المنهج على سائر علماء القرن العاشر الهجري.
الهدف من هذا البحث، دراسة تصور التاريخ و التطور عند ابن خلدون؛ و ذلك من خلال توضيح منهجي لمعنى التاريخ، وصولاً إلى فلسفة التاريخ عنده، و إبراز أهمية هذا الفيلسوف في التاريخ، بوصفه أحد مؤسسي فلسفة التاريخ. و على اعتبار أن تصوره للتاريخ يجعله قريباً من الفلاسفة المعاصرين، و أنه قد أسس ذلك التصور للتاريخ على نقض المفهوم الإخباري نقضاً جذرياً، لأن التاريخ عنده ليس سرداً للأخبار و إنما هو تعليل للأحداث، بما يسمح ببناء علم جديد. إن مفهوم التقدم الذي تبلور في القرن الثامن عشر، نجد إرهاصاته في مقدمة ابن خلدون التي قدم فيها منهجية لدراسة التاريخ في حركته الداخلية وليس في ظاهره، و ذلك من خلال طرحه لأسئلة إشكالية تفتح آفاقاً للمعرفة و التطور مثل: ما العلاقة بين المعرفة التاريخية و الكتابة التاريخية؟ هل يمكن للتاريخ أن يتجسد في علم؟ كما أن هذا البحث يشير إلى أخطاء المؤرخين، التي تحدث لأسباب معقدة نفسية و اجتماعية و سياسية و ثقافية، أو للجهل بقوانين الطبيعة و أحوال العمران.
قامت الدراسة على متابعة آراء بعض الباحثين المعاصرين، ثم اِستُعرِضتْ نماذج من مواقف النقاد القدماء؛ و هي قسمان: القسم الأول: و قد تضمن اتجاهين مختلفين من النصوص، أحدهما ما اتكأ عليه الباحثون المعاصرون في محاولة إثبات تهمة التعصب على قدامى النقاد. و ثا نيهما عرض نصوصاً نقدية متعددة لكل ناقد من قدامى النقاد تبين مواقفهم النقدية الإيجابية من الشعر المحدث. القسم الثاني: يشمل نصوصاً نقدية تمثل آراء النقاد من نهاية القرن الثاني الهجري إلى نهاية معالجة قضية التجديد في الشعر العباسي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا