ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الفروق في الثقة بالنفس وفقاً لمتغيرات النوع و التخصص و مكان السكن دراسة ميدانية في كلية التربية بجامعة تشرين

Self confidence in a sample of students of the Faculty of Education, Tishreen University A field study

968   0   14   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث كشف وجود الثقة بالنفس لدى عينة من طلبة كلية التربية في جامعة تشرين، و الكشف عن الفروق بين الذكور و الاناث، و الفروق وفق تخصص الشهادة الثانوية (أدبي- علمي)، و مكان السكن ( ريف- مدينة)، و بلغت عينة الدراسة (62) طالب و طالبة من كلية التربية، و تم استخدام المنهج الوصفي، و تم الاعتماد على مقياس سدني شروجر ( Sidney Shrauger) و أعده للعربية عبدالله (1997). توصل البحث للنتائج الآتية: توجد الثقة بالنفس بدرجة مرتفعة لدى عينة البحث، و لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغيرات (النوع، التخصص، مكان السكن). يقترح البحث زيادة الاهتمام بالمتغيرات الإيجابية للشخصية و التي من شأنها أن تدعم النواحي الإيجابية للشخصية و تحقق النمو النفسي و الاجتماعي السليم، و تدعم النجاح و الانجاز الأكاديمي للطلبة في جميع المراحل الدراسية.

المراجع المستخدمة
DUBRIN, A. Applying Psychology: Individual and Organizational Effectiveness, New Jersey, Prentice- Hall, Inc. (1994)
IBRAHIM, HAZRIL; JAAFAR, AMAR; KASSIM, MUHMAD& ISA, AERNI. Motivational Climate, Self-Confidence and Perceived Success among Student Athletes, Procedia Economics and Finance 35 .( 2016 ) .503 – 508
SAR, ALI; AVCU, RAMAZAN& ISIKLAR, ABDULLAH. Analyzing undergraduate students’self confidence levels in terms of some variables. Procedia Social and Behavioral Sciences. 5 .(2010). 1205–1209
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث الحالي التعرف على طبيعة العلاقة بين الأمن النفسي و الثقة بالنفس لدى عينة من طلبة كلية التربية بجامعة دمشق، حسب متغيرات الجنس (ذكر، أنثى)، و التخصص الدراسي (علم النفس، الإرشاد النفسي، تربية حديثة) لدى عينة البحث.
سلط البحث الضَّوء على أهميّة دراسة و قياس مفهوم الذَّات بأبعاده المختلفة لأهمية المفهوم لضمان الصّحة النَّفسيّة لأفراد يشكِّلون القاعدة الأساسيّة لمجتمع سليم, و لدوره الأساسي في نمو الشَّخصيّة و تطورها مما ينعكس بشكل إيجابي على المجتمع, هادفاً إلى مع رفة ما إذا كان مفهوم الذَّات يتأثَّر و يتغيّر من حيث الجنس و مكان الإقامة, و قد ورد في منحى البحث بعض النَّظريات و الآراء التي تطرقت لدراسة و تعريف مفهوم الذات. و الصّعوبات التي تكمن في قياس هذا المفهوم.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف درجة تلبية البيئة التعليمية المادية في كلية التربية بجامعة تشرين و ذلك وفقاً لحاجات الطلبة، و تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث صممت الباحثة استبانة خاصة لهذا الهدف موجهة لعينة من الطلبة تتضمن (64) بنداً موزعاً على المج الات الآتيه (الموقع العام للمبنى و السلامة العامة -الصحة العامة و المرافق العامة - التلوث و الخدمات - الفراغات التعليمية و المساحة المخصصة لكل طالب - القاعات التخصصية و المقاعد - أجهزة العرض و المكتبة). و تم توزيع الاستبانة على عينة عشوائية مؤلفة من (150) طالباً و طالبةً موزعين على الوحدتين التربويتين (معلم صف و مناهج) و النفسية (الإرشاد النفسي)، و أخذ بعين الاعتبار متغيرات الجنس و الوحدة الدراسية. و من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة كانت درجة تلبية البيئة التعليمية المادية لحاجات الطلبة في كلية التربية بجامعة تشرين متوسطة، و لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين إجابات أفراد العينة حول تلبية البيئة التعليمية المادية لحاجاتهم تبعاً لمتغير الجنس و الوحدة الدراسية. و في ضوء نتائج البحث تبين أن البيئة المادية تلعب دوراً أساسياً في تشكيل شخصيات الطلبة و تحديد مستقبلهم، و هي على درجة من الأهمية لأنها أحد أهم المدخلات في العملية التعليمية و تسهم في تقديم المعرفة للإنسان و إعداده بوصفه رأسمال بشرياً، يشارك في تطوير المجتمع و تنميته، و تقديم الرفاهية للعنصر البشري. إذاً مع تطور النظريات التربوية بات ضرورياً تكييف البناء الجامعي مع الحاجات التعليمية الجديدة و التوجهات التربوية الحديثة بما فيها تنويع الأنشطة، و تطوير العلاقة بين المعلم و الطلبة و الانفتاح على العالم الخارجي.
هدف البحث إلى تعرّف اتجاهات طلبة دبلوم التأهيل التربوي نحو عمليات التجميل، و علاقته بالمتغيرات الآتية (الجنس، و الحالة الاجتماعية، و العمل). و لتحقيق أهداف الدراسة طور مقياس الاتجاه نحو عمليات التجميل، و قد بلغ (32) عبارة. طبق على عينة من طلبة دبلوم التأهيل التربوي في كلية التربية بجامعة تشرين البالغ عددها (228) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2017/2018، و تم استخدام البحث الحالي المنهج الوصفي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (7) محكمين في كلية التربية بجامعتي دمشق و تشرين. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (38) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.92)، و بلغ معامل الارتباط سبيرمان (0.798) بطريقة التجزئة النصفية.
هدف هذا البحث إلى تحليل البنية العاملية لمقياس القلق الإحصائي باستخدام التحليل العاملي. قام الباحث بتطبيق النسخة العربية من المقياس الذي قام بتعريبه (أبو هاشم،2002) على عينة من طلبة الدراسات العليا في كلية التربية بجامعة تشرين، ومن ثم قام الباحث باست خراج الخصائص السيكومترية للمقياس في بحث سابق، وقد تبين تمتع المقياس بدلالات صدق وثبات عالية. ومن أجل التأكد من صدق بنية المقياس قام الباحث بهذا البحث. وقد توصل البحث الحالي إلى مجموعة من النتائج تشير إلى تشبع الجزء الأول من المقياس بثلاثة عوامل فسرت 63.26% من التباين، كما تبين تشبع القسم الثاني من المقياس بثلاثة عوامل فسرت 69.41% من التباين. كما تبين أن المقياس ككل يتشبع على مكونين يفسر الأول (39.86%) من التباين الكلي، ويفسر المكون الثاني (36.45%) من التباين الكلي. وقد توافقت البنية الهيكلية التي تم استخرجها مع حقيقة فقرات المقياس النظرية مما يعزز الثقة بقدرة المقياس على قياس القلق الإحصائي لدى طلبة الدراسات العليا.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا