ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تأثير وسط المعالجة الحرارية الغازية على توزع عناصر الإشابة في الطبقة السطحية لسبائك التيتانيوم BT 9

Studying the Effects of Gas Heat Treatment on the Distribution of the Doping Elements on the Surface Layer of Titanium Alloys BT9

852   0   1   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث فيزياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

درسنا في هذا البحث تأثير وسط المعالجة الحرارية الغازية عند درجة الحرارة 950C باستخدام غاز NH3 و CH4 لمدة 8 ساعات لكل غاز ، و باستخدام غازيNH3 و CH4 لمدة 4 ساعات على توزع عناصر الإشابة في سبائك التيتانيوم BT9، حيث وجدنا أن الأكاسيد تتشكل في مختلف أوساط المعالجة نتيجة انتشار الأكسجين من الطور الغازي إلى أعماق كبيرة في العينات.

المراجع المستخدمة
Danil Vershinin, Marina Smolyakova,, Influence of Phase-Structure Composition on Properties of Titanium Alloys at Low–Temperature Nitriding in Mixtures of Gases. National research university «Belgorod State University» Centre NSMN ct.,( 2011), pp.32-34
Andrea C. Sudik, Andrew R. Millward, Nathan W. Ockwig, Adrien P. Côté, Jaheon Kim, and Omar M. Yaghi .,Design, Synthesis, Structure, and Gas (N2, Ar, CO2, CH4, and H2) Sorption Properties of Porous Metal-Organic Tetrahedral and Heterocuboidal Polyhedra , Soongsil University, Seoul , Korea ,(2005), pp.157-743
Emeline A. V. , Sheremetyeva N. V. , Khomchenko N. V. , Ryabchuk V. K. Photoinduced Formation of Defects and Nitrogen Stabilization of Color Centers in N-Doped Titanium Dioxide, Institute of Physics, St. Petersburg State University, and Dipartimento di Chimica Organica, Universita , Italia, (2007), 111 (30), pp 11456–11462
قيم البحث

اقرأ أيضاً

قمنا في هذا البحث بدراسة تأثير المعالجة الحرارية الغازية بغاز الأمونيا على بعض خصائص طبقة الانتشار السطحية في الفولاذ 20 عند درجات حرارة ، و لمدة لكل درجة حرارة ، و ذلك بهدف زيادة القساوة المجهرية ، و المتانة ، و مقاومة التآكل . تم قياس القساوة الم جهرية بطريقة Vickers حيث وجدنا أنها تتراوح بين و ، و للتحقق من هذه المعطيات قمنا بدراسة البنية الدقيقة في طبقة الانتشار السطحية باستخدام المجهر التعديني، و الماسح الإلكتروني. إضافة إلى ذلك، درسنا مقاومة العينات للتآكل بغمرها في مياه البحر لمدة عامين .
في هذا العمل, تم تجهيز سبائك من الألمنيوم – نحاس, حيث أُضيفت كميات من النحاس إلى الألمنيوم بنسب مختلفة ( 2.5- 4 - 4.5 ) بحيث لا تتعدى حد الإشباع للألمنيوم ( 6% نحاس ).
قمنا في هذا البحث بدراسة تحليلية لتوزع ذرات النتروجين في الطبقة السطحية لعينة من دراسة توزع انتشار النتروجين في الطبقة السطحية لعينة من α – Iron باستخدام الحل العددي لمعادلة الانتشار التفاضلية الخطية بطريقة Crank – Nicolson في المجال الحراري ، و المد ى الزمني ، حيث وجدنا أن ثابت انتشار النتروجين في الطبقة السطحية لهذه العينة عند درجة الحرارة ، و زمن المعالجة. كما لاحظنا ضمن الشروط المقترحة إن عمق انتشار ذرات النتروجين من سطح العينة باتجاه الداخل يصل ، و بالتالي يمكننا تحديد سماكة طبقة المركبات النتريدية المتشكّلة التي تكسب الطبقة السطحية لعينة مقاومة عالية لعمليات التآكل الناتجة عن مختلف العوامل الخارجية .
يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير إضافة العناصر السّبائكية و المعالجة الحرارية لمعدن الزنك في امتصاصيته للطاقة الشمسية, حيث تم تصنيع تسع سبائك أساسها الزنك وتم تغيير نسب إضافة النحاس والألمنيوم إلى الزنك النقي, وكانت نسب إضافة الألمنيوم (10% , 20% , 30% , 40% , 50%) و ذلك من أجل معرفة تأثير إضافة الألمنيوم إلى الزنك في امتصاصيته للطاقة الشمسية , و نسب إضافة النحاس (20% , 40%), كذلك تم تحضير عينتين من الزنك النقي درجة نقاوته 99.2% إحداهما مصنعة بطريقة التبريد السريع و الأخرى بطريقة التبريد البطيء و ذلك من أجل معرفة تأثير المعالجة الحرارية للزنك في امتصاصيته للإشعاع الشمسي . و من أجل قياس امتصاصية العينات المحضرة للإشعاع الشمسي تم تصنيع جهاز يعتمد على طرق التبادل الحراري بين الإشعاع الشمسي و السطح المعرض للإشعاع . بيّنت النتائج المستحصلة أنَّ إضافة كلاً من الألمنيوم و النّحاس إلى الزنك قلل امتصاصية الزنك للإشعاع الشمسي المباشر و إنَّ زيادة نسبة كل من المعدنيين المضافين إلى الزنك قلل من الامتصاصية بشكل مضطرد . كذلك بمقارنة امتصاصية عينتين من الزنك النقي أحدهما تم إنتاجها بطريقة التبريد السريع و الأخرى بطريقة التبريد البطيء تبين أن العينة التي تم إنتاجها بطريقة التبريد السريع امتصاصيتها أفضل للإشعاع الشمسي من العينة التي تم إنتاجها بطريقة التبريد البطيء .
طورت في أواخر الستينيات مجموعة جديدة من خلائط Z n – Al المناسبة للسباكة , و هي الخلائط ZA - 8 و ZA - 12 و ZA – 27 إِذ تمثل الأرقام النسبة المئوية التقريبية للألمنيوم الموجود في الخليطة، وتنافس هذه الخلائط حديد الصب وخلائط النحاس وخلائط الألمنيوم، و ت تميز الخليطة ZA‐ 27 بأنها الخليطة الأعلى متانة الأقل كثافة من باقي خلائط ZA و تتمتع بخواص فيزيائية و ميكانيكية جيدة (المتانة الجيدة، قابلية الصب الجيدة، سهولة التشغيل، خواص اهتراء جيدة و مقاومة تآكل مرتفعة). هدف هذا البحث إلى دراسة تأثير المعالجة الحرارية في بعض الخصائص الميكانيكية وانعكاسها على تحسين خواص الاهتراء لخليطة ZA‐ 27 . طبَقت المعالجة الحرارية من النوعT4 على الخليطة ZA‐ 27 و ذلك بالتسخين إلى درجة حرارة 370 و الإبقاء مدة 3 أو 5 ساعات و من ثم التغطيس في الماء، وبعد ذلك التعتيق الطبيعي في الهواء مدة 30 يومًا. أُجري اختبار الاهتراء الجاف على عينات من الخليطة ZA‐ 27 بعد السباكة دون أي معالجة و كذلك على عينات بعد تطبيق المعالجة الحرارية. فحصت البنية المجهرية لخليطة بعد الصب و بنيتها المجهرية بعد المعالجة الحرارية , فحصت البنية المجهرية للخليطة بعد الصب و بنيتها المجهرية بعد المعالجة الحرارية , و درس تأثير البنية المجهرية في سلوك الاهتراء. وجد أن قساوة الشد للعينات المعالجة حراريًا و متانتها تنخفض، في حين تزداد الاستطالة النسبية؛ و ذلك مقارنة بالخلائط بعد الصب، و لوحظ أن معدل انخفاض القساوة ثابت مع زيادة زمن المعالجة الانحلالية ويساوي تقريبًا ٪ 34.7 ، في حين وجد أنه بزيادة زمن المعالجة الانحلالية تنخفض المتانة و تزداد الاستطالة النسبية. بينت أيضًا الدراسة أن العينات المعالجة حراريًا تحقق تحسنًا كبيرًا بخواص الاهتراء مقارنة بالعينات بعد السباكة دون معالجة حرارية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا