ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استعمال المياه غير التقليدية في إنتاج محاصيل علفية آمنة

Use of Non-Conventional Water in the Production of Safe Fodder Crops

1199   0   5   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث تربة ومياه
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

دُرس تأثير الري بمياه الصرف الصحي المعالجة في إنتاجية و نوعية بعض المحاصيل العلفية، حيث نُفذت تجربة حقلية في مركز بحوث السلمية على محصولي التريتكالي و السيسبان ضمن دورة زراعية، بالتعاون بين المركز العربي (أكساد) و الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية خلال موسمي 2015 و 2016، بتصميم القطع المنشقة، حيث تضمنت طريقتين من طرائق الري (تنقيط، و سطحي)، و نوعيتين من مياه الري (مياه جوفية FW، و مياه صرف صحي معالجة TWW)، حيث بلغ مجموع المعاملات أربع، و ثلاثة مكررات لكل معاملة. حللت التربة و المياه قبل الزراعة.

المراجع المستخدمة
Abdel-Aziz, R. (2015). Impact of treated wastewater irrigation on soil chemical properties and crop productivity. International Journal of Water Resources and Arid Environments. 4(1): 30-36
Abedi-Koupai, J.; B. Mostafazadeh-Fard; M. Afyuni; M.R. Bagheri (2006). Effect of treated wastewater on soil chemical and physical properties in an arid region. Plant Soil Environ., 52(8): 335–344
Adriano, D.C. (1986). Trace element in the terrestrial environment. Springer–Verlag, Berlin, Heidelberg, New York
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى دراسة الكفاءة الاقتصادية و الانتاجية و الاستعمالية لمياه الري في زراعة و انتاج محصول الفول السوداني في المناطق السورية المنتجة له و هي: المنطقة الوسطى و الساحلية و الشرقية، و ذلك خلال الفترة ( 2010-2012 ).
أجري هذا البحث في محطة بحوث زاهد الغربية في منطقة سعل عكار في محافظة طرطوس في العام 2016 ، بهدف دراسة تأثير المخلفات العضوية غير التقليدية (كومبوست قمامة المدن، حمأة الصرف الصحي) و التقليدية (مخلفات الأبقار) في الخصائص الفيزيائية للتربة الطينية في المنطقة، حيث تمت إضافة المخلفات العضوية إلى التربة بمعدل (0-10-20-30)طن\ه من كل نوع لمعرفة تأثير اختلاف الكمية المضافة في مواصفات التربة الفيزيائية و انتاجية الفول السوداني.
يهدف البحث إلى تحديد قيم التسرب كمعامل هيدروجيولوجي أساسي، يعبر عن تغذية المياه الجوفية، و الذي تم تحديده وفق معطيات القياسات الدورية لتغيرات مناسيب المياه الجوفية في مجموعة من الآبار المحفورة في منطقة الدراسة، و يتضمن البحث مقدمة عامة، و عرضا للوض ع الجيولوجي و الهيدروجيولوجي للمنطقة المدروسة، يليهما تحديد الطريقة المتبعة لحساب قيم التسرب و البخر. و من ثم عرضا للنتائج المتضمنة قيم التغذية بالتسرب للمنطقة المدروسة.
ارتفعت معدلات الولادة القيصرية في سوريا، وكذلك في جميع أنحاء العالم، في السنوات الأخيرة. في بلدنا، تبلغ نسبة انتشارها 16-27٪. ولهذا قمنا بمقارنة المضاعفات الجراحية بين المريضات اللواتي خضعن لثلاث عمليات ولادة قيصرية سابقة أو أقل والمريضات اللواتي خضع ن لأربع عمليات ولادة قيصرية سابقة أو أكثر. حيث تمت دراسة سجلات 120 مريضة خضعن لعمليات قيصرية في قسم أمراض النساء والتوليد، بين شهري آب وتشرين الثاني عام 2019، بطريقة استرجاعية و مراجعة الحالات على أساس العمر ونوع العملية ونوع التخدير وعدد العمليات القيصرية ووقت الاستشفاء والمضاعفات أثناء الجراحة وبعدها. أجريت عمليات قيصرية على 62 مريضة (51.7٪) كان عدد القيصريات لديهن ثلاثة أو أقل، في حين أن 58 مريضة (48.3٪) خضعن لعمليات قيصرية متعددة أربعة أو أكثر. وكانت النتيجة أنه ليس هناك خطر أكبر لحدوث الاختلاطات الأمومية عند المريضات اللواتي أجرين أربع عمليات قيصرية سابقة أو أكثر، باستثناء الالتصاقات داخل البطن.
أجريت هذه الدراسة على ثلاثة طرز وراثية من القمحيلم (التريتيكالي)، و ستة طرز وراثية من القمح (خمسة من القمح القاسي و واحد من القمح الطري)، في منطقتين زراعيتين مختلفتين: مزرعة بوقا التابعة لكلية الزراعة في جامعة تشرين، و مركز البحوث العلمية الزراعية في جلين بدرعا. تميزت الطرز الوراثية المدروسة بتماثل منحنياتها المتعلقة بوزن الماء في الحبة، و أبدى صنفا القمح القاسي شام 1 و بحوث 5 اضطرابًا بمنحنى وزن الماء خلال الفترة الأولى من الدراسة، في حين كان هذا الاضطراب ملحوظًا لدى أصناف القمح من مجموعة الشام (شام 1، شام 3، شام 5) في موقع جلين . تميزت سلالات القمحيلم بوزن ألف حبة أكبر بالمقارنة مع أصناف القمح المدروسة في كلا الموقعين (بوقا و جلين) و لوحظ وجود علاقة ارتباط قوية بين طول فترة امتلاء الحبوب و وزن الألف حبة، و لكن لوحظ انخفاض في وزن الألف حبة في موقع جلين بالمقارنة مع موقع بوقا بالنسبة لأصناف القمح المدروسة، و ترافق ذلك مع ارتفاع النسبة المئوية للبروتين في الحبوب، و يعزى ذلك إلى ارتفاع درجة الحرارة في هذا الموقع خلال فترة امتلاء الحبوب، و الذي كان له دورًا مهمًا في التأثير في مكونات الحبة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا