ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الكفاءة التسويقيّة لحليب الأغنام و مشتقّاته في المنطقة الوسطى (حمص – حماه)

Marketing Efficiency of Sheep Milk and its Derivatives in the Middle Area (Homs & Hama)

850   2   7   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث اقتصاد زراعي
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى تقدير القيمة المضافة و الكفاءة التسويقية لحليب الأغنام السوري المستخدم في تصنيع المنتجات الحيوانية، و قد تم اختيار المنطقة الوسطى من سورية (حمص و حماه) باعتبار أنها تتمتع بميزة نسبية من تصنيع هذه المنتجات، و ذلك من خلال الاعتماد على استبيان لعينة من حائزي الأغنام، و ذلك وفقاً لنمط التربية (مقيم، و ترحال موسم، و ترحال دائم) خلال العام 2011.

المراجع المستخدمة
Heckman, J.J. (1979). Sample selection bias as a specification error. Econometrica. Pp 153- 161
Kay, J. (1993). Foundations of corporate success. Oxford: Oxford University Press
Tere, A.; and A. Daniel (1975). Business statistics. Basic concepts and Methodology. p,139
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة إلى تقييم الكفاءة الاقتصادية لمزارع تسمين الخراف في محافظة حمص و دراستها خلال الفترة 2008-2013 حيث أجريت الدراسة على عينة تضم 25 مزرعة، متوسط عدد الخراف فيها نحو 25 رأس من العواس، من خلال حساب التكاليف و الإيرادات، و باستخدام بعض المؤشرا ت الاقتصادية. و قد أظهرت النتائج أن متوسط الإيرادات قبل الأزمة بلغ نحو 3743138 ل.س، و خلال الأزمة نحو 690525 ل.س، في حين بلغ متوسط كلفة إنتاج 1 كغ من الوزن القائم للخروف نحو 159 ل.س قبل الأزمة، و نحو 343 ل.س خلال الأزمة، كما بلغ متوسط الربح السنوي الصافي قبل الأزمة نحو 427017 ل.س، و خلال الأزمة نحو 543224 ل.س. أما متوسط هامش صافي الربح قبل الأزمة فقد بلغ نحو 38 %، و خلال الأزمة نحو24.6 %، و بلغ متوسط العائد لكل وحدة إنفاق (معدل العائد البسيط) قبل الأزمة نحو 1.6 ل.س/وحدة انفاق، و نحو 1.4 خلال الأزمة، و بلغ متوسط الربحية بالقياس لرأس المال المستثمر قبل الأزمة نحو 106.3%، و نحو 69.7% خلال الأزمة. و فيما يتعلق بمتوسط الربحية بالقياس لتكاليف الإنتاج قبل الأزمة فقد بلغ نحو 61.8%، و 39.5% خلال الأزمة، في حين بلغ متوسط زمن استعادة رأس المال المستثمر قبل الأزمة نحو 1.7 سنة، و نحو 2.8 سنة خلال الأزمة. كما بينت نتائج البحث انتشار العديد من الأخطاء الشائعة بين المربين القائمين بعملية التسمين، منها استخدام نفس تركيبة العلف طول فترة التسمين، و عدم الالتزام بإعطاء اللقاحات، و عدم صناعة الدريس و السيلاج، و شراء معظم الأعلاف من السوق السوداء، مما يجعل المسمنين عرضة لاحتكار التجار. الأمر الذي يستوجب تدخلاً سريعاً و أكثر فاعلية للتوسع في إنتاج اللحوم الحمراء، و أن يكون ذلك مشمولاً بالخطط التنموية للدولة، و العمل على حماية خراف القطر و منع تهريبها، و تقديم الدعم و التشجيع اللازم للمربين ليمارسوا مهنة التسمين، خاصة بعد عزوف قسم منهم عن هذه المهنة خلال الأزمة، و العمل على توعية المسمنين على ضرورة استخدام طرق تسمين أفضل، و إجراء كل ما يلزم لتنمية هذا القطاع الإنتاجي المهم .
أجري هذا البحث في الساحل السوري ( اللاذقية وطرطوس ) حيث جمعت البيانات البحثية من (4) مناطق ( طرطوس , بانياس , جبلة , القرداحة ) وتم اختيار (2) قرية في المناطق المذكورة خلال الفترة 2011- 2012 مع اعتماد استمارة استبيان وأسلوب المقابلة الشخصية للمزارعين أشارت النتائج إلى وجود ارتباط قوي جدا (r=0.968 ) بين الإنتاج بوصفها عاملاً تابعاً (Y ) والمساحة المزروعة على مستوى الساحل السوري بوصفها عاملاً مستقلاً (X) في حين كان الارتباط متوسط (R=0.620) بين الأنتاجية بوصفها عاملاً تابعاً (Y) والمساحة بوصفها عاملاً مستقلاً (X)
تهدف الدراسة إلى حساب تكاليف و عوائد و كفاءة لتربية الأغنام في المنطقة الجنوبية من سورية و تقدير المؤشرات الاقتصادية لمقاييس الدخل اعتماداً على بيانات استبيان عينة عشوائية من المربين في منطقة الدِّراسة بلغ عددها ( 374 ) مشاهدة كمصدر للبيانات الأول ية و على بيانات المجموعات الاحصائية الزراعية لوزارة الزراعة و الإصلاح الزراعي و قاعدة بيانات مركز السياسات الزِّراعيِّة و الدِّراسات الأكاديميِّة المنشورة على الشبكةِ .
يهدف البحث إلى دراسة الكفاءة الاقتصادية لبرادات التفاح في المنطقة الوسطى من سورية لمتوسط الموسمين (2012-2011) و(2013-2012)، وذلك من خلال دراسة تكاليف إنشاء و تشغيل البرادات، إضافة لمعرفة إيراداتها في الموسمين المذكورين. واعتمدت الدراسة في حصولها على تكاليف إنشاء و تشغيل براد التفاح على استبيان موجه إلى 196 مالك منشأة خزف و تبريد محصول التفاح. وتـم تقدير كل من الكفاءة الاقتصادية و الربحية و معدل دوران الأصول المتغيرة وزمن دورانيا لكل من برادات منطقة القصير و برادات الجهة الغربية للمنطقة الوسطى. وبينت الدراسة اختالف قيمة الكفاءة الاقتصادية و الربحية لكل من برادات منطقة القصير و برادات الجهة الغربية للمنطقة الوسطى، حيث تبين تفوق قيمة الكفاءة الاقتصادية لبرادات الجهة الغربية للمنطقة الوسطى بحال قيام المالك بتأجير منشأته لأحد المزارعين أو لأحد تجار الضمان، و هاتان القيمتان تفوقتا على قيمة الكفاءة الاقتصادية لبرادات التفاح في منطقة القصير. وخرجت الدراسة بأهم التوصيات التي تسهم في تحسين الكفاءة الاقتصادية لبرادات التفاح.
تناولت الدراسة عدة جوانب اقتصادية أبرزها واقع زراعة وتسويق وتصدير واستهلاك التفاح في المنطقة الوسطى إضافة لدرساة الكفاءة الاقتصادية لكل من منشآت تخزين وتصنيع التفاح
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا