ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم الإنتاجية لثلاثة أصناف مدخلة من الكينوا تحت ظروف المرتفعات الوسطى في اليمن

Productivity Evaluation of Three Introduced Quinoa Varieties under Central Highlands Conditions in Yemen

959   1   1   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث المحاصيل الحقلية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفّذت تجربة حقلية في المزرعة التجريبية لمحطة بحوث المرتفعات الوسطى خلال موسمي 2014 و 2015. شملت التجربة ثلاثة أصناف من الكينوا هي: Ames 137، و NSL 106398، و Ames 13762 المدخلة من إكبا و المنتخبة من خمسة أصناف زرعت كمشاهدات في عام 2013، و ذلك بغرض الحصول على صنف عالي الإنتاجية العلفية و الحبيّة، و ملائم لظروف المنطقة. نفّذت التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية RCBD بأربعة مكررات. و درست كل من الصفات: الباكورية، و طول النبات، و التزهير عند 50%، و الغلة العلفية، و الغلة الحبية، و الغلة الجافة.

المراجع المستخدمة
Galwey, N.W. (1993). The potential of quinoa as a multipurpose crop for agricultural diversification. a review. Ind. Crops Prod., 1(1):101–106
Geerts, S.; D. Raes; M.G. Mendoza and J. Huanca (2008). Indicators to quantify the flexible phenology of quinoa )Chenopodium quinoa Willd ( in response to drought stress. Field Crop. Res., )6(150: 108 . Doi/10.1016:j.fcr.2008.04.008
Jacobsen, S.E. (1997). Adaptation of quinoa (Chenopodium quinoa) to Northern European agriculture: studies on developmental pattern. Euphytica. 96:41–48
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ضمن إطار مشروع التغيّرات المناخيّة أُجريت هذه الدّراسة بمزرعة محطة البحوث الزراعية بالمرتفعات الوسطى باليمن خلال عامي 2014 و 2015، لدراسة تكيّف خمسة أصناف ذرة رفيعة مدخلة من (إكبا) مقارنةً بالصنف المحلي (ذرة بيضاء). بهدف الحصول على أصناف ذات إنتاجيّة عالية من محصول العلف و ذو نوعيّة جيّدة تسهم في تقليل الآثار السلبية للتغيّرات المناخيّة على إنتاج الأعلاف. وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية (RCBD)، بثلاثة مكررات، مساحة القطعة التجريبية 18م2.
أجرينا تقييماً لبعض الصفات الفينولوجية والمورفولوجية والانتاجية لستة طرز وراثية من العدس وهي ادلب١، ادلب٢، ادلب٣، ادلب ٤، بلدي، كردي) باستخدام بعض المؤشرات الاحصائية في ظروف منطقة سرمين التي تبعد بحدود ٧ كم عن مدينة ادلب.
نُفذت تجربة حقلية في محطة بحوث إزرع، بمحافظة درعا، في سورية، خلال الموسمين الزراعيين 2010/2011، و 2011/2012، بهدف تقويم دور بعض الممارسات الزراعية في تحسين أداء بعض أصناف القمح القاسي (دوما1، و دوما3)، و الطري (دوما2، و دوما4)، تحت ظروف الزراعة المطر ية. وضعت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة العاملية المنشقة، بواقع ثلاثة مكررات. كان متوسط قوة النمو الأولي، و متوسط مساحة الورقة العلمية، و متوسط طول حامل السنبلة، و متوسط دليل المساحة الورقية الأعلى معنوياً خلال الموسم الزراعي الأول الأكثر هطولاً لدى نباتات صنف القمح الطري دوما 4 عند موعد الزراعة الأول، و معدل التسميد الآزوتي (150 كغ N. هكتار 1-)، و عند إضافة السماد الآزوتي على دفعتين (1.6ـ 2.5،53.4 سم2،16.3سم،1.20 على التوالي)، في حين كانت تلك الصفات تباعاً الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني الأكثر جفافاً، لدى نباتات صنف القمح القاسي دوما3، بالنسبة إلى صفات قوة النمو الأولي، و طول حامل السنبلة، و دليل المساحة الورقية و لدى الصنف دوما 2 بالنسبة إلى صفة مساحة الورقة العلمية، عند الزراعة المتأخر جداً (15كانون الثاني)، في المعاملة الشاهد (دون تسميد آزوتي) (3.6ـ4.5، 3.3سم،0.18، 16.6، سم2 على التوالي). و كان متوسط الغلة الحبية الأعلى معنوياً خلال الموسم الزراعي الأول لدى صنفي القمح الطري دوما4، و دوما2 عند موعد الزراعة الأول و معدل التسميد الآزوتي (200 كغ. هكتار-1) عند إضافة الأسمدة الآزوتية على دفعتين (660.4، 631.1 غ. م-2 على التوالي)، في حين كان الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني لدى نباتات صنف القمح القاسي دوما1 في المعاملة الشاهد (دون تسميد آزوتي) (127غ. م-2). يُسهم ضبط بعض الممارسات الزراعية المهمة في تحسين غلة محصول القمح الحبية، نتيجة تحسين الصفات المورفوفسيولوجية المرتبطة بالغلة، و خاصةً حجم المصدر الفعّال في عملية التمثيل الضوئي (دليل المساحة الورقية، مساحة الورقة العلمية). و كانت استجابة أصناف القمح الطري أفضل بالمقارنة مع القمح القاسي، ما يشير إلى أهمية تحسين عوامل إدارة المحصول لبلوغ طاقة الطراز الوراثية الإنتاجية الكامنة.
نُفّذ البحث في حقول و مخابر قسم بحوث التفاحيات و الكرمة بالسويداء التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بسورية، على بعض أصناف التفاح (ريتشارد، و موتسو، و تورلي و ينساب)، بهدف تحديد الموعد الأمثل لقطافها و أثره على قدرتها التخزينيّة. قطفت الثما ر في خمسة مواعيد (16/9، 26/9، 7/10، 17/10، 30/10) اعتماداً على مؤشرات النضج الفيزيائية و الكيميائية. خُزّنت الثمار في حجر التبريد العادي، مع متابعة التغيّرات في مؤشرات الجودة و الفقد الوزني شهرياً. بينّت النتائج وجود اختلافات بين الأصناف المدروسة في قدرتها التخزينية حسب موعد القطاف، حيث أظهر الصنف ريتشارد أعلى قدرة تخزينية (سبعة أشهر) بموعد قطاف 26/9 و بفقد وزني 4.9% و أعلى صلابة 6.4 كغ/سم2 و نسبة المواد الصلبة الذائبة 18.7 %، تلاه الصنف موتسو (ستة أشهر) بموعد 7/10 و بفقد وزني 4.4% و صلابة 6.1 كغ/ سم2، و من ثم الصنف تورلي وينساب (خمسة أشهر) في الموعدين 7/10 و 17/10 و صلابة 5.1 كغ/ سم2 . و قد أمكن تخزين الثمار لثلاثة أشهر عند قطافها في موعد 30/10 بنسبة فقد وزني ( 3.3، 4.4، 4.5 %) في الأصناف تورلي وينساب و ريتشارد و موتسو على التوالي، و يُعدّ هذا الموعد هو موعد النضج الاستهلاكي لها. و تبيّن النتائج إمكانيّة التخزين لفترات مختلفة تبعاً لمواعيد القطاف المختلفة، و القدرة التخزينية للصنف، و بالتالي تنظيم العرض و الطلب، و مدّ السّوق بالثمار لفترات طويلة، كما أنّ القطاف بالموعد المناسب يقلل من الفقد بالوزن، و المحافظة على مؤشرات الجودة المطلوبة.
نفذ البحث في منطقة الغاب, محافظة حماه, خلال الموسم الزراعي 2012-2013 بهدف تقييم خمسة أصناف من البطيخ الأصفر مصدرها آسيوي و الأصناف هي: ''Gezel Zametsha, Ak Gorbek, Pakeraman, Kara Kaon, Ak Kash''. , إضافة للشاهد Ananas Hollar. أظهرت نتائج الدراسة تف وق الصنفين Kara Kaon و Ak Kash من حيث مساحة المسطح الورقي للنبات, و تفوق الصنف Kara Kaon من حيث كمية الإنتاج إذ بلغت 6850 كغ/دونم مقابل 4724 كغ/دونم للشاهد Ananas Hollar, بينما سجل الصنف Ak Gorbek أكبر عدد من الأزهار المؤنثة المتشكلة على النبات و أعلى نسبة عقد79% في حين أعطى الشاهد أدنى نسبة عقد 47%. و وجد علاقة ارتباط ايجابية قوية بين مساحة المسطح الورقي و كمية الإنتاج. و عدد الأزهار المؤنثة و نسبة العقد. و سلبية قوية بين عدد الثمار على النبات و متوسط وزن الثمرة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا