ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

عدم التناظر في الترجمة بين الإنكليزية و العربية

Non-equivalence in translation between English and Arabic

1553   10   37   5.0 ( 1 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث لغة انكليزية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يدرس هذا البحث مفهوم عدم التناظر في الترجمة بين اللغتين الإنكليزية و العربية, و يعرض القضايا الرئيسية التي يواجهها المترجمون عند الترجمة, مثل القيود الثقافية و الحواجز اللغوية. كما يقترح عددا من الاستراتيجيات التي تساعد على التعامل مع عدم التناظر, بما في ذلك إعادة الصياغة, و الحذف, و الاستبدال الثقافي.

المراجع المستخدمة
Baker, M. (2001). In other words: A coursebook on translation. London and New York: Routledge
Baker, M. (2003). Routledge encyclopedia of translation studies. New York: Routledge
Catford, J. C. (1978). A linguistic theory of translation. London: Oxford University Press
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يؤدي المعجم دورا مهما في أنظمة معالجة اللغات الطبيعية وخصوصا انظمة الترجمة الألية، فهو يزود أجزاء المنظومة بالمعلومات الضرورية لعملية الترجمة, وعلى الرغم من وجود العديد من البحوث في إطار معالجة اللغات الطبيعية، لم يكن هناك اهتمام كاف في المعجم وخصوصا المعجم العربي.
يلقى تحليل و دراسة الأفعال ذات الاستعمال المزدوج في اللغة الإنكليزية و عدد من اللغات الأخرى اهتماماً كبيراً في الدراسات اللغوية. و لم يذكر أي شيء عن وجود مثل هذه الأفعال في اللغة العربية و لا ينظر إليه غالباً باهتمام، بل إن الاعتقاد السائد هو خلو ال لغة العربية، على الرغم من غناها الصرفي، من مثل هذه الأفعال. هدفت هذه الدراسة إلى إثبات وجود أفعال ذات الاستعمال المزدوج في اللغة العربية على غرار اللغة الإنكليزية و غيرها من اللغات. و سيتم إثبات ذالك من خلال تقديم الأمثلة و مقارنة الأفعال العربية بنظرائها في اللغة الإنكليزية. و يكشف التفحص الدقيق لهذه الأفعال من حيث الاستعمال القواعدي و المعنى أن اللغة العربية تحتوي أفعالاً من هذا النوع، و تبين كذلك وجود فوارق واضحة بينها و بين الأفعال اللازمة.
الهدف من هذه الورقة هو التحقيق في نهج قياس التشابه في ذاكرة الترجمة (TM) في خمس أدوات ترجمة بمساعدة كمبيوتر تمثيلي عند استرداد جمل التباين في الفعل في الترجمة باللغة العربية إلى الإنجليزية. في اللغة الإنجليزية، تشمل الملصقات في الأفعال في الأفعال فقط ؛ على عكس اللغة الإنجليزية، الأفعال باللغة العربية مشتق من الصوت، والمزاج، والتوتر، والعدد والشخص من خلال الملصقات الانتشارية المختلفة E.G. قبل أو نشر جذر الفعل. يركز السؤال البحثي على إنشاء ما إذا كانت خوارزمية التشابه TM تقيس مزيجا من التثبيتات الانتشاري ككلمة أو كتدخل في الطابع عند استرداد شريحة. إذا تم التعامل معها كتدخل في الطابع، هل تعاقب أنواع التدخل بنفس القدر أو بشكل مختلف؟ يفحص هذه الورقة تجريبيا، من خلال منهجية اختبار الصندوق الأسود وأداة جناح اختبار، والعقوبات التي فرضت الخوارزميات الحالية لأنظمة TM عندما تكون شرائح الإدخال ومصادر TM المستردة هي نفسها بالضبط، باستثناء اختلاف في ملحق لانضمام. من المتوقع أن تكون أنظمة TM بعض المعرفة اللغوية، فإن العقوبة ستكون خفيفة للغاية، والتي ستكون مفيدة للمترجمين، نظرا لأن مباراة عالية التسجيل سيتم تقديمها بالقرب من أعلى قائمة المقترحات. ومع ذلك، فإن تحليل إخراج أنظمة TM يظهر أن التصفيات الانتشارية تعاقب بشكل أكبر من المتوقع بطرق مختلفة. قد يتم التعامل معها كتدخل على الكلمة بأكملها، أو كغير حرف واحد.
مع نشر نماذج اللغة بشكل متزايد في العالم الحقيقي، من الضروري معالجة مسألة نزاهة مخرجاتها. غالبا ما تعتمد كلمة تضمين تمثيلات نماذج اللغة هذه ضمنيا ارتباطات غير مرغوب فيها تشكل تحيزا اجتماعيا داخل النموذج. تطرح طبيعة اللغات بين الجنسين مثل الهندية مشكل ة إضافية في تقدير التحيز والتخفيف من التحيز، بسبب التغيير في شكل الكلمات في الجملة، بناء على جنس الموضوع. بالإضافة إلى ذلك، هناك أعمال متناثرة تتم في مجال أنظمة القياس والدولي لغات Instan. في عملنا، نحاول تقييم وتحديد التحيز بين الجنسين داخل نظام الترجمة الآلية الهندية-الإنجليزية. نقوم بتنفيذ إصدار تعديل من متري TGBI الموجود على أساس الاعتبارات النحوية له الهندية. قارننا أيضا وتتناقض مع قياسات التحيز الناتجة عن مقاييس متعددة للمظلات المدربة مسبقا وتلك التي تعلمتها نموذج الترجمة الآلي لدينا.
تعرضت العمارة العربية المعاصرة إلى تحديات هامة, فرضتها طبيعة التغيرات العالمية الغربية في كافة المجالات و خاصة المعماري منها, فظهر تأثيرها بشكل واضح في تغيير الصورة البصرية للمدينة, بما تحتويه من تكوينات و نماذج معمارية , و ذلك بفعل مجموعة من المؤثرا ت الخارجية و الداخلية التي ساهمت في تسريع دخول اتجاهات نظرية فكرية و فلسفات معمارية جديدة, اختلفت في استجابتها للمعطيات المحلية. ظهرت الإشكالية الحقيقية للعمارة العربية المعاصرة و تجلت في تحقيق التوازن و التكامل بين الأصالة و التقليدية من جهة, و الحداثة و المعاصرة من جهة أخرى, فتعددت الأطر الفكرية للمعمار العربي بين رفض و تأييد و إصلاح, و انعكس ذلك على التكوينات المعمارية, فاتسمت أيضاً بالتعددية مما أدى إلى ضياع هويتها المحلية و تناقض صيغها التكوينية و البصرية . بدأ الوعي لهذه الإشكالية بين بعض المعماريين العرب في نهاية القرن العشرين , فعمدوا إلى تحليل مسبباتها و آلية تحولها, و بدأت المحاولات لإيجاد حلول منطقية و عقلانية تؤمن التوافق بين التقنية و التطور العلمي من جهة, و الانتماء للمكان من جهة أخرى.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا