ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التحديات التي تواجه مديري ومدرسي التعليم الثانوي العام في ضوء مدرسة المستقبل من وجهة نظرهم

Challenges Faced by Managers and Teachers of Public Secondary Education in the Light of the School of the Future from their Point of View

1347   2   10   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد التعليم الثانوي مرحلة اساسية من مراحل النظام التعليمي فهو بوابة النظام التي تخرج منها مخرجات التعليم العام إلى سوق العمل والجامعات على حد سواء، مما يتطلب ابتكار صيغ جديدة لتناسب الطلبة من سن ١٦-١٨ سنة لكي يكون أمامهم خيارات واسعة ومتنوعة تتناسب مع ابتكاراتهم وحاجاتهم وخصائصهم الجسمية والنفسية والعقلية. لذلك أصبحت الحاجة ماسة إلى نموذج تربوي بديل عن النظام التعليمي المغلق المعتمد على الكتاب والمدرس بوصفهما مصادر وحيدة للمعرفة، والتحول إلى نظام متعدد المصادر ومجتمع مدرسي مفتوح مع نفسه ومع من حوله.

المراجع المستخدمة
Baker, w (1997). Technology in the classroom: from theory to practice educom, review, Vol.32 No.5,sep- oct , pp.42-50.
Bemak , Fred .(2002). Paradigms for Future School Counseling Programs . ERIC Number : ED464271
Blank, Richard. (2003). Community as text: using the community as a resource for learning in community school, P(1).
Bolletin. E.R.S.(1997). High school restructuring, education service, Vol ,24.
Calder, Frederick C.(2002). Mentoring: Guide the schools of the future managers . Independent School :Fall 2002,Vol.62 Issue 1,p56,2p,2bw
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة إلى الكشف عن دور التوجيه التربوي في حل مشكلات مدرّسي مرحلة التعليم الثانوي من وجهة نظرهم تبعاً لمتغيرات الجنس و سنوات الخبرة و المؤهل العلمي, و قد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي استناداً إلى "استبانة" تضمنت ثلاثة محاور رئيسة تتألف من ( 27 ) فقرة تغطي المجالات الآتية (مجال المشكلات المهنية و اشتمل على (10) فقرات, و مجال المشكلات الاجتماعية : و اشتمل على ( 8 ) فقرات, و مجال المشكلات النفسية : و اشتمل على ( 9 ) فقرات. و تألّف المجتمع الأصلي للدراسة من جميع مدرّسي مرحلة التعليم الثانوي في مدينة حماة, و اقتصرت عينة الدراسة على ( 100 ) مدرّس و مدرّسة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية.
هدف البحث إلى تعرف درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية للإدارة بالقيم من وجهة نظر المدرسين فيها، و كذلك دراسة دلالة الفروق بين متوسطات تقديرات أفراد عينة البحث لدرجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي تبعاً للمتغيرات الآتية (الج نس، و المؤهل العلمي و التربوي، و عدد سنوات الخبرة). و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانة خاصة بإجراءات تطبيق الإدارة بالقيم مؤلفة من (56) عبارة موزعة على خمسة مجالات، و تم تطبيقها على عينة من المدرسين في مدارس التعليم الثانوي، بلغت (304) مدرساً و مدرسة في مدينة اللاذقية للعام الدراسي (2017/2018). استخدم البحث الحالي المنهج الوصفي، و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في هذا المجال. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (38) مدرساً و مدرسة في مدينة اللاذقية من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ، و الذي بلغ (0.952)، و (0.974) عن طريق (سبيرمان براون) . بينت النتائج أن درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية للإدارة بالقيم من وجهة نظر المدرسين جاءت متوسطة، كما بينت عدم وجود فروق دالة إحصائياً في درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية للإدارة بالقيم من وجهة نظر أفراد العينة تعزى للمتغيرات الآتية: (الجنس، و المؤهل العلمي و التربوي)، في حين أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير عدد سنوات الخبرة لصالح المدرسين من ذوي الخبرة (10 سنوات فأكثر). و قدم البحث مقترحات عدة، أهمها: إعداد برامج تدريبية لتدريب مديري مدارس التعليم الثانوي على الإدارة بالقيم، و إجراء بحوث أخرى حول تطبيق مدخل الإدارة بالقيم في المدارس.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف درجة فاعلية أداء مديري المدارس الثانوية في مديرية التربية في محافظة دمشق من وجهة نظر المدرسين فيها. و لتحقيق هدف الدراسة تم تطوير استبانة مكونة من ( 44 ) فقرة موزعة على ستة مجالات، كما تم التأكد من صدق الأداة و ثباتها، و طبق ت الأداة على عينة عشوائية مكونة من (236) مدرساً و مدرسة في المدارس الثانوية الرسمية في مديرية التربية في محافظة دمشق، و قد تم تحليل البيانات المجموعة باستخراج المتوسطات الحسابية، و الانحرافات المعيارية، و تحليل التباين، و اختبار توكي للمقارنات البعدية، و قد بينت النتائج أن درجة فاعلية أداء مديري مدارس التعليم الثانوي من وجهة نظر المدرسين كانت متوسطة بوجه عام، كما أشارت النتائج إلى أن درجة فاعلية مجال توظيف التكنولوجيا، و المناخ المدرسي، و التخطيط كانت كبيرة، في حين أن درجة فاعلية الأداء في مجالات الاختبارات المدرسية، و التحصيل الدراسي، و القيادة، كانت متوسطة، و أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى للمتغيرات المستقلة عند مستوى الدالة 0. 05= α على جميع مجالات الدراسة ، عدا متغير الخبرة على مجال الاختبارات المدرسية، و جاءت الفروق لصالح ذوي الخبرة أقل من 5 سنوات، و وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لتفاعل الجنس مع المؤهل العلمي في مجال التحصيل الدراسي، و جاءت الفروق لصالح الذكور من حملة الإجازة ، و مجالات : توظيف التكنولوجيا، و المناخ المدرسي، و الاختبارات المدرسية، و جاءت الفروق لصالح الإناث من حملة شهادة المعاهد المتوسطة.
هدفت الدراسة إلى تحديد المشكلات التي تواجه مدرسي اللغة العربية في معاهد تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها خلال قيامهم بأعمالهم، و تقصي أثر كل من متغيرات جنس المدرس و سنوات الخبرة في درجة تقدير هذه المشكلات، من خلال تطبيق استبانة مكونة من (24) عبارة على أفراد العينة المؤلفة من (50) مدرساً و مدرسة من العاملين في معاهد تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، و تم تصنيف هذه المشكلات ضمن مجالين (المشكلات غير اللغوية - المشكلات اللغوية)، و بعد التأكد من صدق الأداة و ثباتها، و استخدام البرامج الإحصائية المناسبة أظهرت نتائج الدراسة أن تقديرات مدرسي اللغة العربية للمشكلات غير اللغوية التي تواجههم أثناء القيام بأعمالهم جاءت بدرجة عالية و بمتوسط حسابي مقداره (2.58)، و تقديراتهم للمشكلات اللغوية التي تواجههم أثناء القيام بأعمالهم جاءت بدرجة متوسطة و بمتوسط حسابي مقداره (1.54)، و تقديراتهم للمشكلات التي تواجههم أثناء القيام بأعمالهم جاءت بدرجة عالية و بمتوسط حسابي مقداره (2.06)، و لم تظهر نتائج الدراسة وجود تأثير لمتغيرات الجنس و سنوات الخبرة في تقديرات مدرسي اللغة العربية للمشكلات التي تواجههم أثناء القيام بأعمالهم.
هدف البحث الحالي إلى تعرف درجة توظيف معلمي الحلقة الثانية من التعليم الأساسي لتقنيات التعليم الحديثة في التعليم من وجهة نظرهم بمدينة دمشق ، و تكونت عينة البحث من (186) معلماً و معلمة بواقع (79) معلماً و (107) معلمة، و اُستخدم لتحقيق أهداف الدراسة است بانة من إعداد الباحثة، و توصل البحث إلى النتائج الآتية: 1- إن درجة توظيف التقنيات الحديثة كانت بدرجة متوسطة. 2- احتلت تقنية جهاز عرض البيانات Data show)) أعلى مرتبة تلتها تقنية الحاسوب و أتت في المرتبة الأخيرة تقنية الانترنيت. 3- عدم وجود فروق بين متوسط درجات أفراد عينة الدراسة (الذكور، الإناث) في استخدام التقنيات الحديثة. 4- عدم وجود فروق بين متوسط درجات أفراد عينة الدراسة تبعاً لمدارس الذكور - و مدارس الإناث

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا