التعرف على اهم انواع المتغيرات في لغة الجافا مع بيان كيفية اجراء العمليات الحسابية المختلفة عليها والتعرف على كيفية السماح للمستخدم بادخال قيم للمتغيرات من لوحة المفاتيح مع القيام بتخزينها.
التعرف على الهيكلية العامة اللازمة لكتابة برنامج بلغة الجافا مع شرح أولي لمجموعة من المفاهيم المستخدمة مثل :الكلاسات (الصفوف ), التوابع, انواع المتغيرات, الكلمات المحجوزة, التعليقات و سلاسل الهروب.
بالاضافة الى التعرف عن كيفية انشاء مشروع جديد بلغة الجافا باستخدام المنصة Eclipse.
تولد نماذج اللغة الكبيرة (LM) نص بطلاقة بشكل ملحوظ ويمكن تكييفها بكفاءة عبر مهام NLP. قياس وضمان جودة النص الذي تم إنشاؤه من حيث السلامة أمر ضروري لنشر LMS في العالم الحقيقي؛ تحقيقا لهذه الغاية، غالبا ما يعتمد العمل السابق على التقييم التلقائي لسمية
LM. نناقش هذا النهج بشكل خطير، وتقييم العديد من استراتيجيات تخفيف السمية فيما يتعلق بالتقييم التلقائي والبشري، وتحليل عواقب التخفيف من السمية من حيث التحيز النموذجي وجودة LM. نوضح أنه في حين أن استراتيجيات التدخل الأساسية يمكن أن تتحسن بشكل فعال مقاييس تلقائية تم تأسيسها مسبقا على مجموعة بيانات Realtoxicyprompts، فإن هذا يأتي عند تكلفة انخفاض تغطية LM لكلا النصوص حول، ولهجات المجموعات المهمشة. بالإضافة إلى ذلك، نجد أن التصدير البشري غالبا ما يختلفون في درجات سمية تلقائية عالية بعد تدخلات تخفيض السمية القوي --- تسليط الضوء على مزيد من الفروق الدقيقة المشاركة في التقييم الدقيق لسامة LM.
هدف البحث إلى دراسة العلاقة بين متغيرات المستوى الصحي و مجموعة من المتغيرات الاقتصادية في سورية خلال الفترة (2000 – 2011)، كما هدف إلى إيجاد نموذج رياضي يوضح العلاقة بينهما باستخدام التحليل القانوني.
و تمثلت أهم نتائج البحث بالآتي:
- وجود علاقة
ارتباطية قوية جداً وذات دلالة إحصائية بين متغيرات المستوى الصحي و المتغيرات الاقتصادية.
- تبين لنا نتيجة التحليل القانوني أن نصيب الفرد من الدخل القومي هو أكثر المتغيرات تأثيراً في متغيرات المستوى الصحي، يليه إجمالي الاستثمارات ، و من ثم متوسط نصيب الفرد من الناتج الإجمالي المحلي، فمعدل النشاط المنقح.
- تبين لنا نتيجة التحليل القانوني أن لمتوسط عدد السكان لكل سرير و معدل الوفيات الخام تأثيراً قوياً على المتغيرات الاقتصادية.
- توصلنا لبناء نموذج رياضي يمثل العلاقة بين متغيرات المستوى الصحي و المتغيرات الاقتصادية.
حازت اللغة المستخدمة في وسائل الإعلام اهتمام أهل اللغة وأهل الإعلام معًا،
لأن الإعلام يحتاج إلى لغة يوصل بها رسالته إلى المتلقي، و اللغة تحتاج إلى من
ينشرها و يعممها، و يضعها في الاستعمال العام الحي.
نظر أهل اللغة بريبة إلى المستوى اللغوي الذي است
خدمه أهل الإعلام في
وسائلهم المختلفة، و من هنا كان الحديث عن لغة الإعلام مشروعًا، و كان البحث فيها
مستمرًا، منذ أن انتشرت الصحافة، و استقرت في البلاد العربية، إلى أن عمت
فضائيات التلفاز العربية و المستعربة أقطار الأرض، و دخلت كل بيت. فصار للإعلام
خطره الواضح في حاضر اللغة و مستقبلها، و صارت معالجة هذا الخطر ضرورة
حياتية وواجبًا على كل محب للغة القومية، لغة الحضارة الإسلامية العريقة و تراثها
الغني، لغة ملايين العرب التي يتطلع إليها مئات الملايين من المسلمين.
و هذا البحث إطلالة على هذه المشكلة و تذكير بها، و استكمال للبحوث السابقة
التي ظهرت في بلاد عربية مختلفة منذ أمد بعيد، شارك فيها باحثون في اللغة
و الإعلام و الاجتماع و السياسة، درسوها و أوضحوا أصولها، و بينوا تطورها و أخطاءها، ليتسلح بها طلاب كليات الإعلام و العاملون في وسائل الإعلام المكتوبة
و المسموعة و المرئية.
لذلك إن الإعلام يؤدي مهمتين متعاكسين في لغة الأداء العربية: الأولى
إيجابية، يخدم فيها اللغة العربية و ينشرها و يعممها على المتعلمين و الأميين. و الثانية
سلبية، يشجع فيها المحكيات المحلية، و ينشر أخطاء اللغة و يثبتها في الأذهان وعلى
الألسنة، و يكرس الحالات الانفصالية بين أقطار الأمة العربية.