ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

موقف الحكومات الاسرائيلية من المفاوضات مع سوريا ١٩٩٦-٢٠٠٨

Attitude of Israeli Governments from the Negotiation with Syria 1996-2008

874   0   18   0.0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة الموصل مقالة
 تاريخ النشر 2020
  مجال البحث علوم سياسية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

وصلت حكومة ( العمل) الإسرائيلية بقيادة رابين إلى مراحل متقدمة بمفاوضات السلام مع سورية، لكن مقتله عام 1995 حال دون إتمام عملية السلام. عاد (الليكود) مجدداً إلى الحكم عام 1996، جاعلاً من المتشدد (نتنياهو) رئيساً للوزراء، حيث أصر على العودة إلى نقطة الصفر في المفاوضات مع سوريا. لكن بمجيء حكومة (العمل) بقيادة باراك، استؤنفت المفاوضات مجدداً ومن النقطة التي توقفت عندها عام 1996، إلا أن الخلاف بين سوريا و"إسرائيل" على بضع أمتار من سواحل بحيرة طبرية حالت دون نجاح المفاوضات. وبتسلم شارون رئاسة الوزراء الإسرائيلية وتنصل أمريكا عن أداء دورها في متابعة المفاوضات، توقفت مجدداً مطلع القرن الحالي. ولقد استمرت الامور على ما هي عليه حتى عام 2007، حينما طلب زعيم حزب (كاديما) أولمرت وساطة تركيا، لاستئناف مفاوضات غير مباشرة مع سوريا، لكن بالرغم من احتضان انقرة لتلك المفاوضات، إلا أنها باءت بالفشل، ثم ازداد الوضع سوءاً بعدما تجدد انتخاب نتنياهو لرئاسة الوزراء عام 2009.

المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ارتكز موضوع البحث على قضية مهمة من المسائل العقدية ألا و هي (موقف المعتزلة من آيات صفات الله تعالى - دراسة نقدية)، و قد كان تقسيم البحث إلى: مقدمة و تمهيد، و ثلاثة مطالب، أما التمهيد فقد تضمن التعريف بالمعتزلة، و تضمن المطلب الأول: آيات الصفات و موقف السلف و المعتزلة منها، و تضمن المطلب الثاني: بيان ما أثبته المعتزلة و الرد عليهم، و تضمن المطلب الثالث أيضاً: نماذج من تأويلهم و الرد عليهم من خلال أدلة نقليه و عقلية مفحمة، و قد توصل الباحث إلى نتائج مهمة تهم كل مسلم كان من أهمها: أن المعتزلة في مسألة صفات الله تعالى خالفت منهج الصحابة و التابعين و تابعيهم؛ لأنهم أرادوا تنزيه الخالق من قول المشبهة و المجسمة فوقعوا فيما هو شر من ذلك هو القول بالتعطيل، ثم إنهم قدموا العقل على النقل، و رأوا أن الدليل العقلي هو القطعي، فأولوا نصوص القرآن تأويلاً مجازياً و لاسيما ما يتعلق بصفات الله تعالى الأمر الذي عرض مذهبهم و عقيدتهم إلى النقد الشديد و الرد المفحم بالأدلة النقلية و العقلية،عبر سنوات طويلة من قبل علماء أهل السنة و الجماعة؛ لأن عقيدتهم تلك شقت عصا وحدة الأمة، و هكذا ظل فكرهم يمثل حجر عثرة نحو وحدة الأمة في الفكر و العقيدة، هذه هي خلاصة الدراسة لموضوع البحث فهذا جهد المقصر و المقل سائلاً الله أن ينفع به و الله المستعان.
هدف هذا البحث إلى دراسة موقف فريجة من القضية الحملية الأرسطية دراسة شاملة، تشمل أركانها و صيغها و معيار صدقها، من خلال مقارنتها بمثيلاتها في المنطق الحديث كما تبلور على يد فريجة، أو بتأثير منه، و يتناول أهم الاختلافات بين المنطقين، كما يسعى إلى تسلي ط الضوء على أشكال القضية الحملية عند فريجة. و حاول البحث النظر في جملة الأحكام المعاصرة التي أطلقت على مسألة القطيعة بين المنطق القديم و المنطق الحديث، عبر تحليلنا للجديد الذي جاء به "فريجة" بالنسبة إلى بنية القضية الحملية الأرسطية و أشكالها. سعى البحث أخيراً إلى الإجابة عن شكل العلاقة بين المنطقين الأرسطي و الحديث، أهي علاقة استمرار و بناء، أم هي علاقة قطع و بدءٍ من صفر لا تاريخي، أم أن هناك شكلاً ثالثاً لمثل هذه العلاقة؟
عالجت هذه الدراسة موقف الدولة المملوكية من أهل كسروان وحصرها بالحملات العسكرية التي شنتها الدولة المملوكية على جبل كسروان في أواخر القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي, والتي عرفت تاريخيا بالحملات الكسروانية، وذلك بالوقوف على دواعيها المتمثلة بتجا وزات أهل كسروان ومواقفهم من الدولة إثر تعرضها للغزو الصليبي. فقد شكلت حملات كسروان العسكرية الثلاث التي شنتها الدولة المملوكية ضد أهل كسروان بطوائفها المختلفة واحدة من أبرز حلقات الصراع في تلك البقعة الجغرافية. وكشفت هذه الدراسة عن جملة النتائج والاّثار التي خلفتها تلك الحملات وخاصة الآثار السياسية والديمغرافية والمذهبية على أهل كسروان. فقد تمكنت الدولة من فرض هيبتها ولو بالقوة. وهدفت الدراسة إلى ابراز موقف الشيخ ابن تيمية من سلوكيات الكسروانيين السياسية وكذلك من عقيدتهم الدينية، مع التركيز على دوره في الحملة الثالثة سياسيا وعسكريا، وتحليل رسالته للسلطان المملوكي الناصر محمد بن قلاوون ودلالاتها، ورصد آثارها وخطورتها. فقد مثل الشيخ تقي الدين ابن تيمية في فترة العصر المملوكي الأول واحدا من أبرز علماء السنة ممن كان له دور واضح الى جانب السلطة السياسية ضد معارضيها. وعرضت هذه الدراسة لتطور هذا الصراع وتجلياته من ناحية فكرية ونظرية بتقديم نماذج متضادة تمثلها كابن تيمية وابن المطهر الحلي. فقد كان لفتوى ابن تيمية وفكره أكبر الأثر في تاجيج الصراع السياسي والفكري معهم في الفترات اللاحقة. وتجلت أهمية هذه الدراسة لدواع موضوعية بحته تتمثل بمعالجتها للعديد من محاورها وتفاصيلها بشيء من الحيادية بعيدا عن التحيز نظرا لما رافق هذه الحملات من ميول ووجهات نظر مختلفة برزت واضحة بالكتابة التاريخية حولها على أساس الهوية والطائفية لدى البعض، والتي جعلت من تاريخ حملات كسروان في لبنان تاريخا طائفيا وكذلك العلاقة مع دولة المماليك بمجملها، بسبب إغفال الكثير من جوانبها. إذ لا يمكن بحال من الأحوال تحميل مسؤولية الصراع لأحد الطرفين.
أجريت دراسة اقتصادية لمحصولي القمح و القطن في المنطقة الشرقية مـن سـورية خـلال الفتـرة (1996 -2010)، و ذلك بغية معرفة مدى تطور هذين المحصولين و العوامـل المـؤثرة فيهمـا. أظهـرت النتائج أن تأثير الزمن على المساحة و الإنتاج و الإنتاجية من القمـح كانـ ت غيـر مهمـة مـن الوجهـة الإحصائية، أما القطن فإن المساحة فقط تناقصت بصورة معنوية خلال فترة الدراسة. كمـا تـأثر الإنتـاج الكلي من القمح بشكل إيجابي و معنوي بالمساحة المزروعة و تكاليف زراعـة الهكتـار، و سـلباً و بـشكل معنوي بسعر الشراء، أما الإنتاج من القطن فقد تأثر إيجاباً و بشكل معنوي بعـاملي التكـاليف و أسـعار الشراء. و قد أسهم إنتاج محافظة الحسكة من القمح، و إنتاج محافظة الرقة مـن القمـح و القطـن بـشكل معنوي في الإنتاج الكلي للمنطقة الشرقية، فيما تفوقت محافظة دير الزور بـشكل معنـوي فـي إنتاجيـة القمح. و أوصت الدراسة بالتوسع بزراعة القمح و القطن، و دعم ، و توسيع دور الإرشاد الزراعي.
يعد الجفاف أحد أهم التحديات التي تواجه التنمية المستدامة في مناطق شرق المتوسط حيث الموارد المائية محدودة أصلا و النظم البيئية هشة. تم استخدام محصلات الانحرافات القياسية الشهرية المثقلة للهطل لتقدير الشدة و التكرار و الامتداد المكاني لجفاف الموسم الم اطر (أيلول – ايار ) لخمس محطات مناخية تغطي جزءا مهماً من المنطقة الساحلية خلال الفترة من عام 1966 حتى 2008، و قد تم التحقق من تغير شدة الجفاف باستخدام الانحدار الخطي و اختبار مان كندال. أظهرت النتائج أن الجفاف يتكرر بشكل كبير في جميع أجزاء المنطقة الساحلية ( بنسبة تصل إلى 35 % في بعض الأجزاء ) لكن بشدات مختلفة و قد يمتد لثلاثة مواسم متتالية كما حدث خلال الفترة 1988-1991 .كما أن الجفاف متطرف الشدة يمكن أن يشمل كامل المنطقة كما حدث في الموسم 1972-1973 . بينت النتائج من جهة أخرى تزايد شدة الجفاف بسبب تناقص قيم المؤشر بمقدار تراوح بين 0.29 و 0.96 في المحطات المدروسة الأمر الذي سيكون له تأثيرات بيئية و اقتصادية كبيرة و يشكل تحدياً متزايداً أمام الإنتاج الزراعي و إدارة الموارد المائية في المنطقة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا