عاصفة من الجدل اثارها الفنان السوري ياسر العظمة بعد نشره فيديو بعنوان “مكانك في القلب ” تحدث فيه عن هجرة الشباب والشعب السوري
كماهي العادة فان الفنان العظمة لا يميل الى طرف ضد طرف والذي يتحدث فيه بالدرجة الاولى من منطلق الوطن
بعيدا عن الاصطفافات التي سادت في سوريا بين موالي ومعارض لم تعجبهم حيث انهالت التعليقات
التي وجدت في تفصيل العظمة لاسباب الهجرة من سوريا توصيف سطحي ابتعد عن السبب الاساسي الذي دفع الناس الى الهجرة
في حين فهم اخرون ان العظمة اعلن معارضته بعد سنوات من الصمت مرحبين به
حقيقة وفاة الفنان السوري ياسر العظمة اثر عارض صحي
كيف ردّ الفنان القدير “ياسر العظمة” على شائعة…
ولكن في الحقيقة ان العظمة لم يُحتسب خلال فترة الحرب على اي طرف
وكان دائما من خلال مسيرته الطويلة وخاصة في سلسلة مرايا التي اصبحت تاريخا في الدراما السورية الصوت العالي الذي ينقد الخطأ ولا يصمت عليه
وخلال الحرب السورية لم يكن له موقف واضح موالي او معارض وبقي على مستوى واحد الامر الذي عرضه الى النقد من قبل الطرفين
الفنان ياسر العظمة يقول في فيديو امس : صحيح أنا مقيم برات البلد بس بزورها كل فترة و فترة …بس بصراحة صرت حس بلدي ما عادت رحبت فيني متل أول ..
بلدي صار وشها ناشف .. عابس .. و حاطة العقدة .. حقولها محرو*قة .. بساتينها خر;بانة .. مدنها كئيبة .. مدنها مشحرة .. كأنو مو هية.. كأنو مابعرفها و لا بتعرفني ..
بلدي زعلانة و ما حدا عم يعرف يراضيها .. يمكن زعلانة ع الشباب يلي تركوها و مشيو .. زعلانة لأنو الكل استوطى حيطها ..
بلدي زعلانة لأنو ما عاد حدا اتغزل فيها ، بلدي زعلانة من جوات قلبها .. و وقت بلدي بتزعل .. ارضائها صعب ..
