قال البيت الأبيض، الثلاثاء 27 يوليو (تموز) ، إن روسيا لم تخطر الولايات المتحدة رسمياً بنيتها الانسحاب من محطة الفضاء الدولية وإنه يدرس خيارات لتخفيف أثر ذلك الانسحاب المحتمل.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير في إفادة للصحافيين "الحكومة لم تخطر الولايات المتحدة رسمياً بنيتها الانسحاب من محطة الفضاء الدولية".

وأضافت، "ندرس خيارات للتخفيف من الآثار المحتملة على محطة الفضاء الدولية بعد عام 2024 إذا انسحبت روسيا".

وقررت موسكو مغادرة محطة الفضاء الدولية "بعد عام 2024"، وفق ما أبلغ الرئيس الجديد لوكالة الفضاء الروسية يوري بوريسوف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء 26 يوليو (تموز).

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

ويأتي الإعلان في ظل التوتر بين الكرملين والغرب بشأن تدخل روسيا العسكري في أوكرانيا، وحزمات العقوبات غير المسبوقة على موسكو.

وعملت روسيا والولايات المتحدة جنباً إلى جنب في محطة الفضاء الدولية الموجودة في المدار منذ عام 1998.

وقال رئيس "روسكوسموس"، الذي تم تعيينه في المنصب في منتصف يوليو، لبوتين في تصريحات نشرها الكرملين، "بالطبع، سنفي بجميع التزاماتنا لشركائنا، لكن اتُخذ قرار مغادرة هذه المحطة بعد عام 2024".

وتابع، "أعتقد أنه بحلول ذلك الوقت، سنبدأ تحضير محطة مدارية روسية"، واصفاً الأمر بأنه "أولوية" البرنامج الفضائي. ورد بوتين قائلاً إن هذا "جيد".

واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
واشنطن تدرس خيارات التعامل مع انسحاب موسكو من محطة الفضاء
أعلن في شمرا